[عدم الملكة يفتقر الى موضوع]
و يفتقر الى الموضوع، كافتقار ملكته[1].
و يؤخذ الموضوع[2] شخصيّا و نوعيّا و جنسيّا.
[بساطة الوجود]
و لا جنس له.
بل هو بسيط .. فلا فصل له.
و يتكثّر بتكثّر الموضوعات.
و يقال بالتّشكيك على عوارضها.
.. فليس جزء من غيره مطلقا.
[الشيئيّة]
و الشيئيّة من المعقولات الثانية، و ليست متأصّلة[3] في الوجود.
تجريد الاعتقاد 61 (أ) الفلك و الرصد: ..... ص : 58