responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تجريد الاعتقاد المؤلف : الطوسي، الخواجة نصير الدين    الجزء : 1  صفحة : 109

- و انتفاء تاثير المؤثّر فيها.

- و تباينها[1].

- و اختلافهم في إثبات صفة الجنس و ما يتبعها، في الوجود[2].

- و مغايرة التّحيّز للجوهريّة.

و[3] إثبات صفة المعدوم بكونه معدوما.

و[4] إمكان وصفه بالجسميّة.

و وقوع الشّك‌[5] في إثبات الصانع، بعد اتّصافه بالقدرة و العلم و الحياة.

و[6] قسمة الحال الى المعلّل و غيره.

و تعليل‌[7] الاختلاف بها.

.. و غير ذلك، ممّا لا فائدة بذكره.

[الوجود المطلق و المقيّد، و مقابلاهما]

ثمّ الوجود، قد يؤخذ على الاطلاق، فيقابله عدم مثله.

و قد يجتمعان لا[8] باعتبار التقابل، و يعقلان معا.

و قد يؤخذ مقيّدا، فيقابله مثله‌[9].


[1]د: و انتفاء ثباتها.

[2]الجار و المجرور ساقطان من د، و العبارة فيها: و ما يتبعها في مغايرة التّحيّز للجوهريّة.

[3]في د زيادة: في.

[4]في د زيادة: في.

[5]كلمة: الشّك ساقطة من د، و العبارة فيها: و في اثبات الصّانع ...

[6]في د زيادة: من.

[7]في د زيادة: الحالة بالحال، و ...

[8]د: لكن لا.

[9]د: عدم مثله.

اسم الکتاب : تجريد الاعتقاد المؤلف : الطوسي، الخواجة نصير الدين    الجزء : 1  صفحة : 109
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست