- و انتفاء تاثير المؤثّر فيها.
- و تباينها[1].
- و اختلافهم في إثبات صفة الجنس و ما يتبعها، في الوجود[2].
- و مغايرة التّحيّز للجوهريّة.
و[3] إثبات صفة المعدوم بكونه معدوما.
و[4] إمكان وصفه بالجسميّة.
و وقوع الشّك[5] في إثبات الصانع، بعد اتّصافه بالقدرة و العلم و الحياة.
و[6] قسمة الحال الى المعلّل و غيره.
و تعليل[7] الاختلاف بها.
.. و غير ذلك، ممّا لا فائدة بذكره.
[الوجود المطلق و المقيّد، و مقابلاهما]
ثمّ الوجود، قد يؤخذ على الاطلاق، فيقابله عدم مثله.
و قد يجتمعان لا[8] باعتبار التقابل، و يعقلان معا.
و قد يؤخذ مقيّدا، فيقابله مثله[9].
[1]د: و انتفاء ثباتها.
[2]الجار و المجرور ساقطان من د، و العبارة فيها: و ما يتبعها في مغايرة التّحيّز للجوهريّة.
[3]في د زيادة: في.
[4]في د زيادة: في.
[5]كلمة: الشّك ساقطة من د، و العبارة فيها: و في اثبات الصّانع ...
[6]في د زيادة: من.
[7]في د زيادة: الحالة بالحال، و ...
[8]د: لكن لا.
[9]د: عدم مثله.