responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحصل المؤلف : الرازي، فخر الدين    الجزء : 1  صفحة : 546

عند تغاير المواد و قبل البدن لا مادة، فلا يتحقق الاختلاف بالعوارض.

الاعتراض لا نسلم أنه يوجد نفسان من نوع واحد. و بيانه ما مر.

سلمناه لكن لم قلت ان الامتياز لا بد و أن يكون بزائد. و بيانه ما مر.

سلمناه لكن لم لا يجوز أن يكون الاختلاف بالعوارض. قوله: قبل هذا البدن لا مادة. قلنا لا نسلم فلم لا يجوز أن تكون قبل تعلقها بهذا البدن كانت متعلقة ببدن آخر فانتقلت منه إلى هذه على سبيل التناسخ.

مسئلة: القائلون بحدوث النفس اتفقوا على فساد التناسخ‌

لوجوه ثلاثة:

أحدها: انا قد دللنا على حدوث النفس، فيكون حدوثها عن‌

اسم الکتاب : المحصل المؤلف : الرازي، فخر الدين    الجزء : 1  صفحة : 546
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست