responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف الغطاء عن مبهمات الشريعة الغراء - ط الحديثة المؤلف : كاشف الغطاء، الشيخ جعفر    الجزء : 4  صفحة : 453

ومنها : اليوم العشرون ؛ فعنه عليه‌السلام : أنّه يوم جيّد مُختار للحوائج ، والسفر ، صالح ، مسعود ، ومبارك [١] وفي رواية : متوسّط صالح للسفر والحوائج.

ومنها : اليوم الثاني والعشرون ؛ فعنه عليه‌السلام : أنّه يوم صالح لقضاء الحوائج ، والبيع ، والشراء ، والسفر ، والصدقة ، سعيد ، مُبارك ، مُختار لما تُريد من الأعمال ، فاعمل فيه ما شئت ، والمريض فيه يبرأ سريعاً ، والمسافر فيه يرجع مُعافاً [٢].

ومنها : اليوم الثالث والعشرون ؛ فعنه عليه‌السلام : أنّه يوم صالح لطلب الحوائج ، والتجارة ، والتزويج ، ومن سافر فيه غنم ، وأصاب خيراً ، مُختار ، جيّد ، خاصّة للتزويج والتجارات ، سعيد مبارك لكلّ ما تريد ، للسفر ، والتحويل من مكان إلى مكان ، وهو جيّد للحوائج [٣].

ومنها : اليوم السادس والعشرون ؛ فعنه عليه‌السلام : أنّه يوم صالح للسّفر ، ولكلّ أمر يُراد ، سوى التزويج [٤] ، وفي رواية : سوى التزويج والسفر ، وعليكم بالصدقة [٥] ، وفي أُخرى : يوم صالح متوسّط للشراء ، والبيع ، والسفر ، وقضاء الحوائج [٦].

ومنها : اليوم السابع والعشرون ؛ فعنه عليه‌السلام ؛ أنّه يوم صالح لكلّ أمر ، جيّد مختار للحوائج ، وكلّ ما يُراد ، صافٍ مبارك من النحوس ، صالح للحوائج إلى السلطان وإلى الإخوان وإلى السفر إلى البلدان ، فالقَ فيه من شئت ، وسافر فيه إلى حيث أردت [٧].

ومنها : اليوم الثامن والعشرون ؛ فعنه عليه‌السلام : أنّه صالح لكلّ أمر ، مبارك سعيد [٨].

ومنها : اليوم التاسع والعشرون ؛ فعنه عليه‌السلام : أنّه يوم صالح لكلّ أمر ، ومن سافر فيه أصاب مالاً جزيلاً ، مختار جيّد لكلّ حاجة ، مُبارك سعيد ، قريب الأمر ،


[١] و [٢] مكارم الأخلاق : ٤٧٤ ، الدروع الواقية : ٨٤ ـ ١١٣ ، الوسائل ٨ : ٢٩٤ أبواب آداب السفر ب ٢٧ ، ٢٨ ، البحار ٥٦ : ٦٣ ـ ٧٨.

 (٣ ـ ٨) مكارم الأخلاق : ٤٧٤ ، الدروع الواقية : ١٢٨ ـ ١٤٤ ، الوسائل ٨ : ٢٩٤ أبواب آداب السفر ب ٢٧.

اسم الکتاب : كشف الغطاء عن مبهمات الشريعة الغراء - ط الحديثة المؤلف : كاشف الغطاء، الشيخ جعفر    الجزء : 4  صفحة : 453
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست