و مر عن المولى المجلسي و تلميذه السيد الجزائري، أن منهم:
5- المولى
مير علام التفرشي الذي روى عنه لقاء المترجم بالحجة «عجل الله فرجه» و نقل
الخوانساري في «روضات الجنات» أن المولى الميرزا محمد الأسترآبادي سأل المولى أحمد
المقدس عند وفاته عمن يستحق أن يرجع إليه بعده؟ فقال: أما في الشرعيات فالى المير
علام، و أما في العقليات فالى المير فضل الله[1] و كأنه
أضاف عن الخاتونآبادي.
6- المولى
عبد الله التستري[2] و لم نعثر على غيرهم.
مؤلفاته:
قال الأفندي
في «رياض العلماء» له:
1- شرح
«إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان» (للعلامة الحلي) و هو موجود الآن من الأول إلى
آخر مباحث الوقوف و الصدقات، ثم لم يوجد فيما بين (كذا) و يوجد من الصيد و الذباحة
إلى الآخر. و قد سمعنا من بعض الأفاضل أنه قد كتبه و لكن لعسر الاطلاع على خطه لم
يكتبه أحد من الناس الى أن اندرس.
و نسب اليه
مولانا سلطان حسين الأسترآبادي في كتاب «تحفة المؤمنين».
2- زبدة
البيان.
3- حاشية
على إلهيات شرح التجريد، بسط الكلام فيه في بحث الإمامة، و نقل الأدلة عن الفخر
الرازي و أبطلها.
4- رسالة
فارسية في حرمة الخراج تنسب اليه.
5- تعليقات
على «قواعد الأحكام» للعلامة.
6- تعليقات
على «تذكرة الفقهاء» للعلامة في الفقهاء، رأيتهما بخطه على الكتابين في مشهد
الحسين عليه السلام.