responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 14  صفحة : 166

الوافية في أصول الفقه

تصنيف العلامة المولى عبد الله بن محمد البشروي التوني الخراساني المتوفى سنة ١٠٧١ ، مرت الحواشي عليه في ( ج ٦ ص ٢٣٠ ) ومن شروحه :

( ٢٠٢٧ : شرح الوافية ) للسيد جواد العاملي صاحب مفتاح الكرامة وهو مبسوط في مجلدين كما ذكره سيدنا في التكملة ، وذكر السيد الأمين العاملي في ترجمه الشارح في آخر مفتاح الكرامة : أنه تعرض فيه لأغلب كلمات الأساطين وشراح الوافية وجميع المباحثات التي وقعت بين الشيخ الأكبر والسيد محسن الكاظمي في إجراء أصل البراءة في أجزاء العبادات.

( ٢٠٢٨ : شرح الوافية ) للسيد حسن الحسيني ، كذا ذكرته قبل خمسين عاما في نسخه مسودة ( الذريعة ) الأولية ، وفاتني ذكر خصوصياته.

( ٢٠٢٩ : شرح الوافية ) للسيد الأجل صدر الدين محمد بن مير محمد باقر الرضوي القمي الهمداني الغروي المتوفى في عشر الستين بعد المائة وألف كما أرخه السيد عبد الله الجزائري في إجازته الكبيرة ، وهو كان من أعلام عهد الفترة بين الباقرين المجلسي والبهبهاني ، وهو شرح بالقول يعني قوله : ـ أقول في خمسة عشر ألف بيت تقريبا ، وقد حكى عن تلميذه الوحيد البهبهاني أنه حضر عند أستاذه الشارح المذكور في النصف الأول من الشرح دون الثاني ولذا صار النصف الأخير أقرب إلى مذاق الأخبارية من النصف الأول أوله : ( الحمد لله الذي أوضح لنا منهاج الدين ، بمصباح الحق من مشكاة اليقين ) رأيته في مكتبة الخوانساري بالنجف الأشرف ومكتبة السيد المجدد الشيرازي بسامراء وسيدنا الحسن الصدر بالكاظمية ، ونسخه السيد محمد باقر الحجة بكربلاء كانت بقلم أقل الطلاب حسين المحلاتي المشتهر باسم أبيه أيام تحصيله بالحائر في سنة ١٢٢٧ ه‌ وأول الشرح قوله : ( إن كان التبادر إلخ أقول : معنى كون التبادر ) وللشارح نفسه عليه حواش كثيره والخطبة من إنشاء بعض تلاميذه ، ويوجد أيضا في المكتبة الرضوية

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 14  صفحة : 166
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست