responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 9  صفحة : 583

مسرت- ص 535

3206: ديوان صارم الدين‌

محمد الشريف ابن الشيخ محمد إبراهيم بن محمد إسماعيل بن محمد إبراهيم بن المولى محمد صادق الأردستاني اليزدي الحائري، مؤلف لواء الحمد في (1304) و المطبوع في بمبئي (1305) أورد في آخره قصيدتين من نظمه في مدح أمير المؤمنين أولهما أربعة و سبعون بيتا، و ثانيهما ثمانية و خمسون مخمسا في آخرها

صارم الدين عبدكم بفناكم سادتي قد أتاكم و رجاكم‌

مستجير بحبكم و ولاكم و هو يرجو في النشأتين حباكم‌

آملا وصلكم و خير تفون‌

 

 

و رأيت بخطه بعض مراثيه الفارسية فهو شاعر ذو لسانين‌

3207: ديوان صاعد خبوشاني‌

الصدر الأجل زين الدين كان كليد دار للسلطان إسكندر، و بعد عزله رجع إلى خبوشان و مات بها أورد شعره في (اللباب 6) و قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء- 1: 173 إنه رأى منتخب ديوانه بخط ملا معروف‌

3208: ديوان صاعد الشيرازي‌

اسمه محمد باقر نزيل النجف و المتوفى بها بين (1312) و (1315) كان أميا لكن رزق القريحة القويمة و السليقة المستقيمة في نظم الأبيات المبتكرة بغير فكرة سابقة، و لم يرزق مالا و لا دارا و لا عيالا و كان يرتزق أخيرا بالجلوس مع المتكدين على باب الصحن الكبير، و لما طرد الكليددار الفقراء من باب الصحن في بعض الأيام و كان صاعد أحدهم، ذهب إلى محلة المشراق و رجع إلى الصحن من الباب الطوسي و أنشأ يخاطب الأمير (ع) بقوله:

نمى‌روم ز ديارت به كشور ديگر گرم برانى از اين در در آيم از در ديگر

 

حدثني من سمعه منه بأن هذا البيت آخر ما سمع منه و رأيت أنا بعض قصائده و مديحه و رثائه للحسين (ع) في بعض المجاميع المتأخرة و تخلصه فيها صاعد

3209: ديوان صاعدي خبوشاني‌

قال في قاموس الأعلام التركية إن اسمه زين الدين و هو من شعراء القرن السادس، و له مثنوي ليلى و مجنون و أظنه من أغلاطه، و قد اشتبه عليه صاعد خبوشاني المذكور آنفا

3210: ديوان صافي‌

كان من أبناء الأعاظم بجبل صاف و لذلك تخلص بصافي‌

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 9  صفحة : 583
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست