responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 9  صفحة : 473

إليها و عمره حينئذ عشرون سنة و ترقى عند جلال الدين أكبر شاه، ثم هاجر إلى بيجاپور فقربه عادل شاه و تزوج بابنة ملك قمي الشاعر ثم طلبه الشاه عباس إلى أصفهان و لما أراد الخروج إلى إيران مرض بالإسهال و مات في (1021) عن إحدى و أربعين سنة من عمره و قال باقر كاشي خورده‌اي في تاريخه:

تاريخ أو به تعميه گفتم بوالدش: افكنده پادشاه سخن چتر سنجرى‌

 

بحذف ألباء الذي عبر عنه بچتر سنجري، عن جملة پادشاه سخن 1023) و ديوانه في اثني عشر ألف بيت و له ساقي نامه في (500 بيت) كذا في (ميخانه- ص 249- 258) و مخزن الغرائب و قال في مآثر رحيمي إن سنجر كان مدة في حبس أكبر شاه ثم سافر إلى بيجاپور، و كذا في سرو آزاد- ص 26 و (تش- ص 244) و (سرخوش- ص 47) و (خز- ص 27) و (خوش‌گو) و (تغ- ص 67) و نسخه ديوانه في بريتش موزيوم تشتمل على (2600 بيت) و نسخه (بنگاله) تشتمل على (5200 بيت) و نسخه عند (الملك) برقم (5158) كتبت في القرن الحادي عشر و رأيت النقل عن ديوانه في بعض المجاميع بلقب سيد الشعراء

2689: ديوان سنجري‌

و اسمه أبو الفرج كان أستاذ عنصري و مداح آل سيمجور حكام خراسان، و بأمر الأمير علي سيمجور هجا السلطان محمود الغزنوي و بعد انقراض آل سيمجور أمر السلطان محمود بقتله و بشفاعة تلميذه العنصري نجى من القتل قال في (تش- ص 80) بما أنا لم نعرف شاعرا في عهد سنجر باسم أبي الفرج فالمظنون أنه سجزي بالسين المفتوحة و الجيم و الزاي نسبة إلى بلاد سگز (سجستان) و شعره قليل و ما نسب إلى أبي الفرج فهو للروني (المذكور في ص 47) ظاهرا لا السنجري هذا أقول و لكن سنگلاخ ادعى في امتحان الفضلاء ج 1 ص 319 أنه رأى ديوان أبي الفرج السنجري بخط عبد الرزاق بن أخت المير عماد المعروف‌

2690: ديوان سنجري خراساني أو شعره‌

من شعراء السلطان سنجر السلجوقي ترجمه في (مع- ج 1 ص 249) و أورد رباعيته و لا يحتمل كونه السجزي (السگزي) المذكور قبل هذا، لقول الأنوري في قصيدة رائية له:

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 9  صفحة : 473
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست