اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك الجزء : 9 صفحة : 350
ديوان رافعي قزويني
مر بعنوان إمام الدين في (ص 93) و قال في (خوشگو) مات في
ذي القعدة (623 أو 633) و ترجمه أيضا في (تش- ص 224) و (روشن- ص 236) و سماه في
(تغ- ص 55) أبو سعيد بابويه.
2064: ديوان رافعي النيشابوري أو شعره
الحكيم الفاضل من شعراء العصر الغزنوي. كان معاصرا مع
الحكيم أبي القاسم الحسن بن أحمد العنصري الذي توفي في عصر السلطان مسعود بن محمود
الغزنوي في (431) و كان بينهما مشاعرات كما ذكره في (مع- ج 1- ص 220) و أورد
أشعاره في مدح السلطان محمود بن سبكتكين الغزنوي المتوفى (421) و مدح وزيره
الخواجة أحمد بن الحسن الميمندي المتوفى (424) و عليه فهو من شعراء أوائل القرن
الخامس، و مقدم علي من ترجمه في (ض- ص 126) بعنوان رافعي النيشابوري و ذكر أنه
إمام الدين أبو القاسم مؤلف الشرح الصغير و الشرح الكبير و المتوفى بقزوين (633) و
ذكر أن والد هذا الشاعر أبو سعيد الرافعي من العرب ثم ذكر أبا سعيد في (ض- ص 332)
بقوله الرافعي القزويني اسمه أبو سعيد بابويه والد إمام الدين الرافعي و ذكر من
شعره رباعية فارسية. و ترجم إمام الدين هذا في (مع- ج 1 ص 221) بعنوان الرافعي
القزويني إمام الدين أبو القاسم بن أبي سعيد مؤلف الشرح الصغير و الكبير
المتوفى بقزوين (633) و أورد بعض شعره الذي أورده في (ض- ص 126) للرافعي
النيشابوري. و على أي فهذا الشاعر الرافعي النيشابوري مقدم بكثير على الرافعي
القزويني «1». الذي ذكرنا ديوانه أيضا في (ص 93).
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك الجزء : 9 صفحة : 350