responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 5  صفحة : 294

في (1128) في مكتبة الجامع الكبير بموصل كما في فهرس مخطوطاتها (ص 90) راجعه‌

1376: الجوهرة المضرية

في إكثار الصلوات و السلام على خير البرية هو تخميس لقصيدة الشيخ محمد البوصيري، للسيد معروف بن مصطفى الحسيني يوجد في كتب المولى محمد علي الخوانساري، في النجف راجعه‌

1377: الجوهرة المضيئة

في الطهارة و الصلاة، في ثلاثة آلاف بيت، للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني المتوفى (1242) ذكره في إجازته للسيد محمد تقي، المذكورة في (ج 1- ص 204)

الجوهري‌

لقب مقتل فارسي، و اسمه طوفان البكاء مطبوع مكررا

1378: الجوهرية

في المنع عن استعمال الجوهريات الإفرنجية و التداوي بها، لشدة تأثيرها للميرزا محمد تقي المدعو بحاج بابا و الملقب بملك الأطباء الشيرازي نزيل طهران، و المتوفى بالحائر و كانت وفاته بقليل بعد طبع مجموعة رسائله و منها الجوهرية هذا في (1283)

1379: الجوهرية

في شرح ما كتبه الآقا رضي القزويني في جواب المسألة الحسابية و هي السؤال عن [الجواهر المختلفة القيم التي أهداها عدة من التجار إلى السلطان فقسمها هو بالسوية في العدد و القيمة على عدة من ملازميه‌] أوله بعد الخطبة (چنين گويد محتاج پروردگار سبحانى محمد صادق بن علي بن أبي طالب اليزدي الأردكاني) و هو معاصر للسلطان ناصر الدين شاه ألف باسمه الصبح الصادق في مجلد واحد، و فرغ منه في (1282) يوجد هذا الشرح مع الصبح الصادق في النجف‌

1380: الجوهرية

في الرد على القدرية و الجبرية، منظومة في التوحيد و العدل، للملك الصالح طلايع بن رزيك- بتقديم الراء على الزاي المشددة المكسورة- الشهيد في يوم الاثنين (19 رمضان 556) صاحب كتاب الاعتماد أو الاجتهاد في الرد على أهل العناد «1» ذكر في مرآة الجنان أنه كان رافضيا، و في الشذرات أنه كان في نصر التشيع كالسكة المحماة، و ذكر الجوهرية له المقريزي في (ج 4- ص 81) من تاريخه المطبوع‌

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 5  صفحة : 294
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست