responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 23  صفحة : 34

بقوشچيان، بأهل ساز، به خوانندگان و أهل موسيقى، بقصه خوانان، به معماران مهندس، چند رقعه و نامه خزانى، تابستانى، زمستانى، بارندگى، نوروزى، عيدى تهنيت، تعريف، عذر و وداع‌] و غيرها، و عده من المكاتيب التي يتداول بين الأحباب أوله: [إنشاء حضرت فراقي، رقعه به أعاظم و أكابر سادات و نقباء اى باد بگويمت سلامش برسان بنده راسخ العبودية و الإخلاص جبين عبوديت‌] نسخه منها في (دانشگاه 1/ 2547) كتبت بقلم النستعليق في (ع 1/ 1050) ضمن جنگ و نسخه أخرى في (طهران، عند الدكتور أصغر المهدي 873) كتبت بقلم النستعليق في 1060

7935: منشئات‌

أو" شرف نامه" لفتوحي المنشي، الذي كان حيا في 1027 و هي ما أنشأها لولده علي الملقب ب [شرف‌] في عدة مقالات، المقالة الأولى و فيها عدة قواعد: [1- مرتبة مكتوب إليه، أعلى از مرتبه كاتب باشد، 2- مرتبه مكتوب إليه أسفل از مرتبه كاتب باشد، 3- منشي بأيد صاحب طبع سليم باشد، 4- إظهار شوق و آرزومندى، 5- سطرهاى مكتوب بأيد طاق باشد 10- به خدمت نواب عالى جاه نظامشان از جانب ميرزا حسن كليم‌] و بعدها المقالة الثانية: [كه حكام بحكام و أعالي باعالى نويسند] و المقالة الثالثة: [مكاتبات أعيان به خدمت حكام عاليشان‌] و عناوينه [فصل‌] مجموعة عدة من المكاتيب التاريخية و نموذج من المكاتيب للتعليم و الأحكام الواقعية و ذكر الأنموذجات، و بين النسخ اختلافات و فيها تواريخ و مواد تواريخ من (949- 961- 1009- 1023- 1037) و الأخير لا يطابق على تاريخ وفاه المؤلف، و الظاهر وقوع التغييرات فيها بعد وفاته نسخه منها في (الملك 88/ 6323) في مجموعة من المنشآت المؤرخة (1006- 1010) مشتمل على عدة مكاتيب من أشخاص إلى أشخاص آخرين، بإنشاء روح الله الشيرازي و نسخه أخرى في (طهران، أدبيات 195 حكمت) كتبها غلام علي بن حسين الجهرمي بقلم النستعليق في (24 شعبان 1034) أولها: [حمدي كه فتوح آن موجب روح و رواح و سبب فيض بدن و جان‌] و نسخه ثالثة توجد في (دانشگاه‌

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 23  صفحة : 34
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست