responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 23  صفحة : 174

كتاب الطهارة، الكتاب مصدر لكتب من الكتب و هو إما بمعنى الجمع‌] و النسخة في خزانة سيدنا الحسن صدر الدين و في نسخه عند الحاج آقا أحمد بن الحاج آقا هادي بن الآقا محمود في طهران سماه" مناهج الكلام" و أول خطبته هكذا: [الحمد لله الذي شرح مفارق نفوسنا بمعرفة شرايع الإسلام و نور قلوبنا حتى عرفنا الحلال و الحرام‌] و هذه النسخة أيضا ينتهي إلى الولوغ مع إنها ليست خط المصنف فلعله ما خرج من قلمه الا هذا المقدار

8538: منهاج المبتدين‌

فارسي في الطب، للسيد محمد إبراهيم الحسيني الطبيب في 42 بابا و خاتمة، يذكر في كل باب الأدوية المناسبة لمرض خاص كالكلية و القلب و غيرها، الباب الأول في فهرس الأدوية المذكورة في أبواب الكتاب 2- الأدوية المستعملة في الحميات، 3- الأدوية المستعملة في لبن العسل (؟) 4- أدوية الماليخوليا، 5- أدوية المجانين 10- الأدوية المستعملة في القوة 15- أدوية أنواع الصداع، أدوية أمراض الحلق و الحنجرة، 25- أدوية أمراض الكبد، 30- أدوية إسهال الأمعاء، 35- أدوية أمراض المثانة، 40- أدوية الأورام الباردة، 42- الأدوية الدافعة للسموم، و الخاتمة في الأوزان و المكاييل و المقادير لليونانيين أوله: [منهاج أدوية شفا حمد مسبب الأسبابي است كه بعلامات مختصه و إذا مرضت فهو يشفين اما بعد، بر أرباب فطنت پوشيده نماند كه فقير] و جاء في" فهرست نسخه‌هاى خطي فارسي، ص 695" عشرة نسخ منها في المكتبات أقدمها في (طهران، پزشكى، 171) كتبت في القرن العاشر أو الحادي عشر

8539: المنهاج المبين‌

لأفضل الدين الكاشاني، المعروف ب بابا أفضل المرقي، المذكور في" منطق 23: 49" و غيرها فارسي، في گفتارين 1- في العلم و أقسامها في 17 فصل، 2- في اللفظ و أنواع القضايا و القياس أوله: [سپاس و ستايش آن را كه بستودن سزاوار است بدانيد ياران و برادران كه آرزوى ما از نوشتن اين‌] طبع و نسخه شايعة و يوجد في (كمبريج 4/ 10) نسخه‌

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 23  صفحة : 174
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست