responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 23  صفحة : 172

مقال ساكنان بيت معمور] نسخه منه في النجف بمكتبة أمير المؤمنين كتبه محمد صالح بن مقصود في (ع 1/ 1078) و أخرى في طهران (إلهيات 215 د) كتبت بخط النستعليق الجيد في القرن الحادي عشر في 62 ورقة

منهاج القويم في التسليم‌

مختصرة في التسليم في الصلاة، للشيخ حسن بن المحقق الكركي، الشيخ علي بن الحسين بن عبد العالي، قال في" الرياض" عندنا صاحب الذريعة منه نسخه ألفه في مشهد الرضا (ع) سنة 964 أقول: هو غير" منهج القويم" الآتي أنه لابن داود الرجالي‌

8534: منهاج الكرامة في إثبات الإمامة

للعلامة الحلي رتبه على فصول ستة أوله: [الحمد لله القديم الواحد الكريم الماجد المقدس بكماله عن الشريك و الضد] طبع بإيران 1296، مستقلا و في هامش" الألفين" 1298 و صرح باسمه المذكور في ديباجته لا" منهاج السلامة" كما في" كشف الظنون" و الفصل الثاني منه في إثبات حقيقة مذهب الإمامية و لزوم اتباعه و الفصل الثالث في إقامة البراهين على إمامة أمير المؤمنين (ع) و أجمل باقي الفصول، و تعرض للرد عليه، غير ما ذكر في (ص 162) أحمد بن عبد الحليم ابن تيمية الحنبلي المتوفى 728، في كتاب سماه" منهاج السنة" لكن هذا المعاصر المعارض قد أفرط في الافتراء و التوهين حتى أن أهل نحلته المتعصبين لم يرضوا بما أتى به من الكذب و المين، فترى ابن حجر العسقلاني يذكره و يقول إنه لم ينصف في إيراداته، نعم قال السبكي: قد أجاد لكن عقبه بتكفيره في الاعتقاد، و كتب أبو محمد الحسن صدر الدين" البراهين الجلية في كفر أحمد بن تيمية" في ثلاثة مقاصد: أولها في شهادة علماء الإسلام على كفره، و ثانيها في شهادة كلماته عليه، و ثالثها فيما تفرد به من الآراء و البدع، و أما كتابه" منهاج السنة" فقد رد عليه و نقضه ب" إكمال المنة" السيد سراج الدين الحسن بن عيسى اليماني الهندي، ورده أيضا السيد مهدي الكاظمي بما سماه" منهاج الشريعة" كما مر (ص 162 و 163)، و مر للعلامة" منهاج الصلاح في اختصار المصباح"

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 23  صفحة : 172
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست