responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 22  صفحة : 338

أحيانا و تاريخ الفراغ عن هذا المجلد سنة 626 و لعله تاريخ الكتابة و النسخة عند السيد شهاب الدين التبريزي، أحال فيه المؤلف إلى كتابه زبدة المقال في فضائل الآل.

7343: المنامات‌

للشيخ الأديب النحوي، أبي الحسن علي بن محمد بن العباس فسابخش، قال النجاشي: رأيت الكتاب بخطه.

7344: منامات الأئمة

للقاضي نعمان المصري، ذكر في مقدمه طبع كتابه الهمة.

7345: المنامات الصادقات‌

للسيد علي بن موسى بن طاوس الحسني الحلي، المتوفى سنة أربع و ستين و ستمائة 664 يظهر من أمان الأخطار.

منامية

للهمداني. مر في (19: 76) بعنوان مثال و خيال مقيدة رسالة عرفانية في المثال و الخيال المقيد و المطلق و كيفية مراتب المنامات و الرؤيا و درجات الخلق في إدراك العلوم و المعاني من العوالم العلوي.

7346: منامية

للسيد أبي القاسم الذهبي الشيرازي المتخلص براز، المذكور في (9: 346). و هي أن في ليلة الرابعة أو الثانية بعد العشرين من شهر رمضان 1284 رأى الشيخ زين العابدين الدزفولي، تلميذ الشيخ المرتضى، في المنام- كما ادعاه، أن النبي (ص) أمر الأئمة ع بأن يجعلوا صمصاما حمائل ناصر الدين شاه (1264- 1313) إلى آخر قصته، فجاء راز الشيرازي معينا للدزفولي و كتب تعبيرا لهذا الرؤيا و قدم عليها ستة مقدمات عرفانية، و سمى المجموع ب المنامية. أولها: [الحمد لله و السلام على عباده الذين اصطفى محمد ... بعد عرضه مى‌دارد ... أبو القاسم الحسيني الشريفي الذهبي ...] نسخه منها في (دانشگاه 2/ 3576) كتبت بقلم النستعليق في (1303) مع اشتهار نامه الذي يعد ديباجة على الكتاب و نسخه أخرى كتبت في القرن الثالث عشر بقلم النستعليق توجد في (طهران) عند الدكتور مفتاح (320) و كتب ابن الشيرازي هذا- يعني مجد الأشراف المذكور في (9: 960) شرحا على المنامية مشحونا على التملق و المجاملة، و صدرها باسم محمد خان السلماسي‌

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 22  صفحة : 338
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست