responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 17  صفحة : 263

الألف و ليذكر هنا

185: كتاب الأحاديث النبوية

كبير في عدة فصول، ينتهي إلى ثمان و عشرين و مائة فصل، تأليف سبحان قلي بن الله قلي التبريزي، فرغ منه في شهر الصيام في 1063 نسخه منه في مكتبة أمير المؤمنين في النجف‌

186: كتاب الأحجار

لأحمد بن أبي خالد الطبيب، ينقل عنه التيفاشي في كتابه الأحجار المؤلف في 640 كما يأتي راجعه‌

187: كتاب الأحجار

لأحمد بن يوسف التيفاشي المصري ظاهرا لأنه ينقل فيه بعض اصطلاحات المصريين و في معجم البلدان تيفاش مدينة بإفريقية، ذكر فيه من أنواع الأحجار خمسة و عشرين حجرا 1 الجوهر 2 الياقوت 3 الزمرد 4 الزبرجد 5- البنفش 6- الجادي 7- الألماس 8- عين الهرة 9- البادزهر 10- الفيروزج 11- العقيق 12- الجزع 13- الماغينطس 14- السنباج 15- الدهنج 16- اللاژورد 17- المرجان 18- السح 19- الجمست 20- الجماهان 21- اليشم 22- اليسب 23- البلور 24- الطلق. يبحث في كل واحد منها من خمس جهات 1- علة تكونه 2- معدن تكونه 3- جيدته و رديته 4- خواصه و منافعه 5- قيمته و ثمنه. ينقل فيه عن كتاب الأحجار لأرسطوطاليس و عن كتاب الأحجار لأحمد بن أبي خالد الطبيب، و ينقل فيه وقايع عصر سلطان العجم المرحوم علاء الدين محمد خوارزم شاه، و قال فيه: أخبرني ابن ميسر المعدني أنه وجد من الزمرد ما حمله إلى السلطان الكامل‌] و مراده الملك الكامل محمد بن محمد العادل بن أيوب المولود في 576 و المتوفى 635 و قال في [معدن الزبرجد] ما لفظه [و أما في هذا التاريخ و هو عام أربعين و ستمائة لا يوجد في المعدن من الزبرجد شي‌ء] رأيت النسخة في النجف.

188: كتاب الأحكام‌

للهادي يحيى بن الحسين بن القاسم الرسي، المتوفى 298. ذكره السيد النقيب أبو طالب الموسوي الزنجاني، حكى عنه في الحدائق للسيد محمد تقي القزويني.

189: كتاب أحمد

أو سفينة طالبي، كما مر، مطبوع،

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 17  صفحة : 263
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست