responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 17  صفحة : 211

في الرياض.

1136: القول الشارح و الحجة لثمرات المهجة

في العقائد. للشيخ حسين بن الشيخ محمد آل عصفور البحراني، كتبه لأولاده، خرج منه المجلد الأول شرحا على رسالة جده الأمي الشيخ سليمان الماحوزي، في التوحيد و ما يتعلق به من شرح الأسماء و الصفات. و قال في بعض إجازاته: و سنتبعه بجزئين آخرين، أحدهما في النبوة و الإمامة، و الثاني في العدل و المعاد و ما يتعلق بالنشأة الأخروية، فكان بنائه بعد شرح الرسالة في التوحيد تكميلها بسائر الأصول الخمسة، و لا أدري أنه كتبه أم لا، و الموجود فعلا المجلد الأول في خزانة الشيخ محمد صالح بن الشيخ أحمد بن صالح البحراني. و مر للمؤلف الفوادح الحسينية.

1137: القول الشافي في حل أصول الكافي‌

ترجمه له بالأردو، للسيد ظهور الحسين البارهوي، ساكن لكهنو، طبع منه كتاب الكفر و الإيمان. و مر للمؤلف التقرير الحاسم و قول صواب.

1138: القول الصادق في رد المنافق‌

و هو القادياني بالأردوية مطبوع، لمؤلف القول الجيد المذكور آنفا.

1139: القول الصادق في الرد على مجلة الحقائق‌

للسيد محسن بن عبد الكريم الحسيني العاملي المعاصر، نزيل دمشق، ذكره في فهرس كتبه.

1140: القول الصحيح أو القول الصراح في حول الصحاح‌

فيه التنقيدات على الصحاح الستة و جرح رواتها، لشيخنا المدعو بشيخ الشريعة الأصفهاني. قد استنسخته عن نسخه خطه الشريف، الموجودة عند ولده المؤلف الفاضل الشيخ محمد حسن المعاصر، و لم يتمه و قد ضاعت صفحة من أوله، و بما أنه لم يسمه شيخنا المؤلف، أنا سميته بهذا الاسم، و عرضته على ولده و هو استحسنه و كتب الاسم على النسخة الأصلية.

1141: القول الصحيح في شرح الكلام الفصيح‌

يعني ما ذكره أمير المؤمنين في تقسيم العلم و العلماء و المحدثين، للسيد مهدي بن علي البحراني، المتوفى 1343 ذكره في فهرس تصانيفه. و مر للمؤلف غاية الكمال في (16: 15)

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 17  صفحة : 211
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست