responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 17  صفحة : 110

القصيدة البائية

للمفتي مير عباس المتوفى 1306 طبع مع تخميسها لولده المفتي السيد محمد علي يأتي بعنوان القصيدة العلوية

القصيدة البائية الحميرية

اسمها الذهبية أو المذهبة كما مر

596: قصيدة بانت سعاد

مطلعها:

بانت سعاد فقلبي اليوم مبتول متيم إثرها لم يفد مكبول‌

 

إلى تمام سبعة و خمسين بيتا، في مدح النبي (ص) بعد غزوة (تبوك) و الرجوع من (الطائف)، لكعب بن زهير بن أبي سلمى، الشاعر المعروف، المتوفى سنة 26 و لما أنشدها على النبي، حتى أتى آخرها، رمى النبي ص عليه بردة كانت عليه، و لذا سميت بالبردة أيضا، و هي غير قصيدة البردة الميمية المشهورة، و له قصائد أخرى في مدح الوصي، منها قوله: [

صهر النبي و خير الناس كلهم‌

 

 

] و في مدح الحسين قوله: [

مسح النبي جبينه فله بياض في الخدود

 

] و قد عده السيد علي خان المدني في طبقات الشيعة من شعرائهم، و ذكر القصيدة في كشف الظنون و الشروح عليها، قال من شروحها: شرح السيد عبد الله المعروف بنقره‌كار، المتوفى قريبا من ثمانمائة أوله: [الحمد لله رب العالمين في السراء و الضراء] قال و خمسها محمد بن شعبان القرشي الشافعي المصري، قائلا إنه لم يسمع من خمسها غير الشيخ الكسائي أقول: و مر شرحها الموسوم الجوهر الوقاد في شرح بانت سعاد و مر شرحها أيضا بعنوان شرح القصيدة

قصيدة البردة

اسمها: الكواكب الدرية في مدح خير البرية

597: قصيدة البستي‌

يأتي بعنوان قصيدة النونية

598: القصيدة الإبداعية

للسيد محمد القطب الشيرازي أولها:

لله حمد العالمين جميعها و الله جاعل نوره و بديعها

سموا قصيدتنا بإبداعية عند الأماجد و اكتبوا توقيعها

و القطب في تلك الهداية ناطق بشموس حكمته لفهم سميعها

و آخرها:

 

 

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 17  صفحة : 110
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست