جمال السالكين، و نص في بعض مكاتيبه بخطه: أنه ألف أربع مجلدات منها في النجف و سماها ب الجامع الغروي و الخامسة في سامراء و سماها ب الجامع العسكري. و يأتي للمؤلف في هذا الجزء الفواكه.

1429: الفلك المشحون‌

في أنساب القبائل و البطون. للسيد تاج الدين محمد بن القاسم بن معية الديباجي الحلي المتوفى 776 تلميذ العلامة و شيخ صاحب عمدة الطالب السيد أحمد بن علي بن الحسين. قال في العمدة قرأت عليه كثيرا مما خرج منه و لم يخرج منه الا قريبا من الربع.

1430: الفلك المشحون‌

شبه الكشكول ذات فوائد في علوم مختلفة للمفتي مير عباس اللكهنوي م 1306 ذكره في التجليات و مر للمؤلف في هذا الجزء الفحص عن الثلاثين‌

1431: الفلك المشحون‌

كبير في عدة مجلدات للشيخ غلام حسين بن محمد صادق الصحاف النجف‌آبادي رأيت ثالث مجلداته و هو مختصر روضات الجنات كما صرح بذلك في أول المختصر الموجود في مكتبة الشيخ محمد علي يعقوب الخطيب‌

1432: فلك المعاني‌

لنظام الدين أبي يعلى محمد بن محمد بن صالح بن حمزة الهاشمي العباسي البغدادي، الشاعر المعروف بابن الهبارية، صاحب الصادع و الباغم و الديوان الكبير في أربع مجلدات و الأشعار الكثيرة في المراثي و مديح آل الرسول ص، المتوفى بكرمان في 504 قال في كشف الظنون صنفه للوزير أبي نصر سعيد بن المؤمل و رتبه على اثني عشر بابا على ترتيب البروج‌

1433: فلك‌ناز

فارسي مطبوع‌

1434: فلك النجاة في أحكام الهداة

من الواجبات و المستحبات المتعلقة بالصلاة و غيرها من العبادات إلى آخر الحج و المزار للسيد محمد مهدي بن الحسن الحسيني القزويني الحلي النجفي، المتوفى بالرحبة عن قرب النجف راجعا عن الحج، في ثاني عشر ربيع الأول في 1300 و هو مجلد في تمام العبادات، فرغ من كتاب الحج في 1293 و يتلوه المزار موجود في خزانة كتبه المؤلف بالحلة، و قد طبع في تبريز و عليه حواشي السيد الصدر لعمل المقلدين، و طبع قبله أيضا في 1297 خاليا عن الحاشية، و قد وقفه باني طبعه و هو الحاج سيد محمد