responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 16  صفحة : 120

سلاطين الإسلام لعباس إقبال عصر نظم المثنوي و تاريخه تقريبا، فإن السلطان مظفر الثاني بن محمود شاه الأول الملقب بايقرا جلس على سرير الملك في أحمدآباد گجرات، بعد موت أبيه بايقرا في 917 إلى أن توفي هو في 932 فيكون نظم المثنوي بين التاريخين، و أما الناظم فقد أدرك عصر شاه طهماسب الذي جلس 930 كما في خزانة عامرة و لم نطلع بتاريخ موته و يوجد في المكتبة الخديوية فتوح الحرمين منظوم في التاريخ و نسبها مؤلف الفهرس إلى محيي أفندي القسطنطيني و قال إن أولها: [

اى دو جهان غرقه آلاى تو

 

 

] 215: فتوح خراسان‌

لأبي مخنف لوط بن يحيى ذكره النجاشي و ابن النديم و مر له آنفا فتوح الإسلام‌

216: فتوح خراسان‌

لأبي المنذر هشام الكلبي النسابة م 205 ذكره النجاشي و ابن خلكان و مر له في هذا الجزء الغارات‌

217: فتوح الروح‌

لأبي نصر أحمد، شيخ الإسلام جام، الملقب به ژنده پيل، و پير جام، و أحمد جام، المذكور في (9- 188)

218: فتوح السلاطين‌

مثنوي فارسي، في تاريخ سلاطين الهند لعصامي السمرقندي المذكور في (9- 725) فرغ من نظمه 751 طبع بطهران في 780 ص‌

فتوح الشام‌

لأحمد بن أعثم الكوفي و ترجمه إلى الفارسية أحمد بن محمد المتوفى 596 ذكر في كشف الظنون بعد فتوحات الشام للواقدي، و الظاهر أنه ما مر بعنوان فتوح الإسلام‌

219: فتوح الشام‌

لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي الكوفي ذكره النجاشي و ابن النديم و مر له في هذا الجزء فتوح الإسلام و فتوح خراسان‌

220: فتوح الشام‌

للواقدي محمد بن عمر ذكره ابن النديم و كشف الظنون و غيرهما و عبر الأخير عنه بفتوحات أيضا، و قال نظمها محمد بن محمود بن أجا التدموري المتوفى 925 في اثني عشر ألف بيت أقول: و هو موجود في المكتبة العمومية بدمشق و في (الرضوية) نسخه كتابتها في 982 و هو مطبوع مع شروحه في كلكتة و مصر في 1396، قال ابن النديم: [أنه كان يتشيع حسن المذهب يلزم التقية] و مر للمؤلف‌

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 16  صفحة : 120
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست