responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 13  صفحة : 75

عندنا صاحب الرياض منه نسخه، و لم يشخص الشارح مع أنه ذكر بضعة عشر شرحا للإرشاد و صرح بأن هذا الشرح غير ما ذكره.

245: شرح الإرشاد

لبعض علماء الأصحاب أيضا، رأيت في (مكتبة الشيخ محمد السماوي) في النجف قطعة من كتاب الصلاة منه، أوله: النظر الثالث في اللواحق و فيه مقاصد الأول في الخلل .. إلخ و ينتهي بآخر صلاة الجمعة، و هو شرح مزجي مختصر، لم أشخص صاحبه.

246: شرح الإرشاد

قال في (الرياض): مزجي مبسوط لبعض مدعي الفضل موجود عند الأستاد الاستناد أيده الله لكن ليس له رتبة .. إلخ و مراده بالأستاد العلامة المجلسي.

شرح الإرشاد

مجلد كبير من أوله إلى آخر الديات لبعض تلاميذ فخر المحققين ينقل فيه عن شيخه فخر المحققين دام ظله في (الإيضاح) مكررا، و في بعض مواضعه يقول: و هو اختيار شيخنا في الإشكالات، و حكاه عن المصنف في المذاكرة جمعا بين الأدلة. و كان والد الشارح من العلماء أيضا لأنه نقل عنه في هذا الشرح مكررا، رأيت هذا الشرح عند السيد آغا التستري في النجف، و ليس هو (غاية المراد) للشهيد و إن كان الشهيد من تلاميذ فخر المحققين و كان والده جمال الدين مكي بن محمد من أعلام العلماء، لأن أول هذا الشرح في النسخة المذكورة هكذا: الحمد لله العظيم الشأن القديم الإحسان، و الصلاة و السلام على رسوله المبعوث بأشرف الأديان .. إلى قوله: فهذه حواش على كتاب إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان و كذا في نسخه منه من أول كتاب الطهارة إلى آخر الميراث، قال في أول الطهارة: انما صدر الكتاب بذكر الطهارة لأن أهم الفقه العبادات لكونها مقصودة للآخرة. و هذه النسخة من كتب السيد محمد مولانا في تبريز توجد عند حفيده السيد أبي الحسن بن علي بن محمد الشهير بمولانا، و أما أول (غاية المراد) فهو هكذا: أحمد الله على سوابغ الإنعام ... إلخ، مع أن عناوينه: قوله أقول. و هذا شرح عناوينه قوله قوله. و قد ذكرناه في ج 6 ص 16 بعنوان الحاشية

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 13  صفحة : 75
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست