responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 13  صفحة : 25

كان معاصرا لابن سينا، و شبهته في التوحيد و هي مبتنية على أصالة الماهية و كون الوجود أمرا انتزاعيا كما هو المشهور عند قدماء الحكماء، و لذلك ترك الفلاسفة المتأخرون كالمولى صدر الدين الشيرازي، و المولى هادي السبزواري، و المدرس الزنوزي، و غيرهم، قول القدماء كابن سينا، و الخيام، و شيخ الإشراق، و الخواجة الطوسي، و نظرائهم و قالوا بأصالة الوجود لدفع هذه الشبهة لكن الفاضل المعاصر الشيخ محمد صالح المازندراني الحائري ألف كتابه (ودائع الحكم) و أثبت فيه أصالة الماهية و شرح رسالة الخيام في تلك المسألة، و ذكر أن دفع شبهة ابن كمونة لا يتوقف على الالتزام بأصالة الوجود فإن الشبهة تندفع بدليل الفرجة المروي عن الإمام الصادق ع، و مر في ج 6 ص 248 (حثيث الفلجة في شرح حديث الفرجة)

شبهة ابن كمونة

المعروفة بالجذر الأصم في مسألة كل كلامي كاذب و مر حلها بعنوان (حسرة الفضلاء) في ج 7 ص 13 و بعنوان (الجذر الأصم) في ج 5 ص 92

شبهة ابن كمونة

في قدم الحوادث اليومية و حلها في كتاب (حديقة الأنوار) المذكور في ج 6 ص 381

69: شبهة الاستلزام‌

تقريرها أنه إذا لم يكن وجود الشي‌ء مستلزما لرفع أمر واقعي في نفس الأمر لا بد أن يكون موجودا إذ لو كان معدوما في نفس الأمر لكان وجوده مستلزما لرفع أمر واقعي، و قد كتب جمع من الأصحاب في تقرير هذه الشبهة و حلها عدة رسائل منها ما كتبه المحقق الآغا حسين الخوانساري، أوله: الحمد لله الذي لا شبه لوجوده و آخره: هو عنا راض و الله المستعان على كل حال كانت نسخه منه في تبريز عند السيد محمد مولانا، و مر في ج 7 ص 69 (حل شبهة الاستلزام) للمولى مراد

70: الشبهة المحصورة

من المسائل الأصولية التي استقلت بالتدوين، زائدا على بسطها و تفصيلها في موضعها من كتب الأصول للعلامة السيد الميرزا محمد حسين ابن الميرزا محمد علي الشهرستاني الحائري المتوفى سنة 1315 ه رأيتها

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 13  صفحة : 25
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست