responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 13  صفحة : 22

و غيرهم، مثل ما كتبه إلى السلطان محمود خونكار الروم، و ابن سعود أمير الحجاز، و ملك الإفرنج، و غيرهم، و من جملة ما كتبه إلى العلماء رسائله إلى السيد علي الطباطبائي صاحب (الرياض)، و المحقق القمي الميرزا أبي القاسم صاحب (القوانين) في تعزيته له بغرق ولده، و الشيخ موسى كاشف الغطاء، و غيرهم. رأيت نسخه مخطوطة منه عند السيد محمد علي السبزواري في الكاظمية، و قد نقل شطر من منظوماته في (مجمع الفصحاء).

55: شاهنشاه نامه‌

أو (شاهنامه) كما صرح به الناظم نفسه و هو العلامة السيد الميرزا قاسم بن الأمير سعيد الگنابادي- الجنابذي- من علماء و شعراء عصر الشاه طهماسب الصفوي المتوفى سنة 984 ه. كان يتخلص في شعره بقاسمي، و قد نظم وقائع الشاه إسماعيل المتوفى سنة 930 ه. نظير (تيمور نامه)، و أهداه إلى ولده الشاه طهماسب، و أوله: خداوند بى‌چون خدايى تو را است. يوجد بعضه في (مكتبة الإمام الرضا ع) في خراسان، في 21 ورقة، و قد وقف في سنة 1166 ه. و نقل معاصر الناظم سام ميرزا ثمانية أبيات منه بعنوان شاهنامه في كتابه (تحفه سامي) المؤلف في سنة 957 و كان القاسمي حيا في زمانه كما صرح به في ص 28 و هذا الكتاب كبير يقع في دفترين طبع أولهما في الهند عام 1287 ه. و فيه أربعة آلاف بيت، و ثانيهما في الشاه طهماسب و هو خمسة آلاف بيت. و له (ليلى و مجنون) و (كارنامه) و (خسرو و شيرين) و نقل بعض أبيات عنها جميعا معاصره سام ميرزا المذكور المقتول سنة 983 ه في كتابه المذكور. و قال ما ترجمته: و قد نظم (خسرو و شيرين) باسمي و له (شاه رخ نامه) كما مر في ص 16.

56: شاهنشاه نامه حسينى‌

في نظم واقعة الإمام الشهيد المظلوم الحسين بن علي بن أبي طالب ع، للأديب الشاعر الميرزا علي اليزدي المجاور في النجف و المتخلص بخاموش، و الذي كانت ولادته في حدود سنة 1287 ه. و الكتاب في ستين ألف بيت، و مر له (تقليد و طهارت) في ج 4 ص 389 و مر له (خلافت نامه‌

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 13  صفحة : 22
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست