responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 13  صفحة : 180

شرح حاشية التهذيب‌

للمولى عبد الله اليزدي، للشيخ علي بن الحسين بن محي الدين بن عبد اللطيف الجامعي، قال الشيخ جواد محي الدين في رسالة آل أبي جامع: إنه شرح التصديقات، و قيل التصورات أيضا. أقول: هو شرح لهما و يعبر عنه بشرح التهذيب كما أشرنا إليه في ص 162 و هو شرح لطيف موجود بعنوان: قوله. و له (إرشاد المتعلم إلى الطريق) في المنطق أيضا، مر في ج 1 ص 518، و منظومة (تحفه المبتدى‌ء) في المنطق أيضا المذكور في ج 3 ص 464 مع شرحها المذكور آنفا.

605: شرح حاشية التهذيب‌

للمولى عبد الله اليزدي، للميرزا علي رضا، طبع بالفارسية مرارا مع الحاشية ألفه حين مذاكرته لإبراهيم خان.

606: شرح حاشية الخطابي‌

التي مر في ج 6 ص 70 اسمها الصحيح الذي سماها به المؤلف، و هي تعليقة على شرح العضدي المختصر الحاجي، و الشرح هذا مزجي للشيخ البهائي، أوله: أحسن ما يفتتح به المقال مطابقا لمقتضى الحال ... إلخ رأيت نسخه عصر المؤلف و عليها تملك تاريخه سنة 1048 ه. و عليها أيضا تملك السيد صدر الدين المدني بتاريخ 1088 ه. كانت هذه النسخة في (مكتبة الميرزا محمد تقي الشيرازي) زعيم الثورة العراقية، رأيتها عنده الميرزا محمد تقي الشيرازي عنده في حياته و هي اليوم عند السيد محمد رضا الطبسي في كربلاء مع مجموعة من تصانيف الشيخ البهائي، و قد انتهى في هذه النسخة إلى شرح قوله: لا يبعد أن يراد بدلائل إعجاز دلائل إعجاز القرآن ... إلخ و لعله لم يخرج من الشرح الا هذا.

607: شرح حافظ

يوجد في (الخزانة الشاهية) في طهران كما في فهرسها بعنوان: شرح حافظ. و لا أدري أنه الأصل أو مختصرة أو غيرهما.

608: شرح حافظ

للمولى مصطفى بن شعبان المتخلص بسروري المتوفى سنة 969 ه. و هو شرح تركي مبسوط على لسان التصوف، أوله: الحمد لله الذي حفظ الذكر ... إلخ توجد منه نسخه في (مكتبة السلطان عثمان الثالث) كما

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 13  صفحة : 180
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست