مسندا إليه بالأصالة لا بالتبعية بقرينة ذكر التوابع فيما بعد، فلا ينتقض بالتوابع.
و لما فرغ[278] من المرفوعات شرع في المنصوبات، و قدمها على المجرورات، لكثرتها[279] و لخفة النصب، فقال:
(المنصوبات)
(المنصوبات)[280] (هو[281] ما اشتمل[282] على علم المفعولية)
قد تبين شرحه بما ذكر في المرفوعات.
و المراد[283] بعلم المفعولية: علامة كون الاسم مفعولا حقيقة أو حكما، و هي: