responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإيضاح في علوم البلاغة، المعاني و البيان و البديع المؤلف : خطیب قزوینی    الجزء : 1  صفحة : 204

الخلاصة

1. المستثنى: هو الواقع بعد أداة الاستثناء المخرج من حكم ما قبلها.

2. المستثنى منصوب غالباً إلّا في موارد.

3. الاستثناء: هو إخراج ما يقع بعد أداة الاستثناء من حكم ما قبلها.

4. للاستثناء أربعة أركان: الحكم، المستثنى منه، أداة الاستثناء، المستثنى.

5. أداة الاستثناء على ثلاثة أنواع: حرفيّة، اسميّة و فعليّة.

6. الاستثناء باعتبار اتحاد المستثنى و المستثنى منه في الجنس على قسمين: متصل و منقطع. و باعتبار ذكر المستثنى منه في الجملة و حذفه على قسمين أيضاً: تامّ و مفرّغ.

و باعتبار كيفية الجملة الاستثنائية إمّا موجب أو غير موجب.

7. إعراب المستثنى ب «إلّا» نصب إلّا في الاستثناء المفرّغ فهو حسب ما يقتضيه العامل الّذي قبلها، و في الاستثناء التامّ المتصل غير الموجب فبدليّة المستثنى أرجح من نصبه.

8. المستثنى ب «غير» و «سوى» مجرور دائماً، و ب «ليس» و «لا يكون» منصوب كذلك، و ب «حاشا»، «خلا» و «عدا» جائز الوجهين، و ب «لمّا» بحسب العوامل.

9. قد تقع الجملة بعد «إلّا» الاستثنائيّة و ذلك يغلب في الاستثناء المفرغ فتعرب حسب موقعها في الكلام.

اسم الکتاب : الإيضاح في علوم البلاغة، المعاني و البيان و البديع المؤلف : خطیب قزوینی    الجزء : 1  صفحة : 204
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست