الآجن المقيم ، فأسأل الله : أن يلهمني فيه الصواب ، ويعصمني من الخلل
والاضطراب ، وأن يجعله جنة واقية في المعاد ، ومنفعة باقية للعباد ، انه [٨] الكريم الجواد
، يعطي السائل فوق المراد.
مقدمة
اعلم أن جميع
ما ذكره المصنف في هذا الكتاب من :
الأشهر
: أي من
الروايات.
والأظهر
: من فتاوي
الأصحاب.
والأشبه
: ما يدل عليه
أصول المذهب ، من الأصول المسلّمة والإطلاقات المسلّمة [٩].
والأنسب
: مثله.
والتردد
: ما احتمل
الأمرين عنده.
والأحوط
: بمعنى
الأولوية والندب.
والأكثر
: بمعنى أن
القائل به أكثر.
والأصح
: ما لا احتمال
عنده فيه.
والأولى
: هو ترجيح أحد
قولين متكافئين في النقل بوجه ما.
وعلى
قول : أراد به انه
وجد قولا لبعض الفقهاء ولم يجد عليه دليلا.
وعلى
قول مشهور : أراد ما وجده مشهورا بين العلماء ، ولم يجد عليه دليلا.