responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 83

مُصِيبَةٍ إِنّٰا لِلّٰهِ وَ إِنّٰا إِلَيْهِ رٰاجِعُونَ وَ لِكُلِّ ضِيقٍ حَسْبِيَ اللّٰهُ وَ لِكُلِّ قَضَاءٍ وَ قَدَرٍ تَوَكَّلْتُ عَلَى اللّٰهِ وَ لِكُلِّ عَدُوٍّ اعْتَصَمْتُ بِاللَّهِ وَ لِكُلِّ طَاعَةٍ وَ مَعْصِيَةٍ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ- ثُمَّ قُلْ كُلَّ يَوْمٍ مَرَّةً سُبْحَانَ الدَّائِمِ الْقَائِمِ سُبْحَانَ الْقَائِمِ الدَّائِمِ سُبْحَانَ الْوَاحِدِ الْأَحَدِ سُبْحَانَ الْفَرْدِ الصَّمَدِ سُبْحَانَ الْحَيِّ الْقَيُّومِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَ بِحَمْدِهِ سُبْحَانَ الْحَيِّ الَّذِي لٰا يَمُوتُ سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ سُبْحَانَ رَبِّ الْمَلَائِكَةِ وَ الرُّوحِ سُبْحَانَ الْعَلِيِّ الْأَعْلَى سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى ثُمَّ بَسْمِلْ وَ قُلْ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَ حَنَانَيْكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَ تَعَالَيْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَ الْعَظَمَةُ رِدَاؤُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَ الْعِزُّ إِزَارُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَ الْكِبْرِيَاءُ سُلْطَانُكَ سُبْحَانَكَ مِنْ عَظِيمٍ مَا أَعْظَمَكَ سُبْحَانَكَ سُبِّحْتَ فِي الْمَلَإِ الْأَعْلَى سُبْحَانَكَ تَسْمَعُ وَ تَرَى مَا تَحْتَ الثَّرَى سُبْحَانَكَ أَنْتَ شَاهِدُ كُلِّ نَجْوَى سُبْحَانَكَ مَوْضِعُ كُلِّ شَكْوَى سُبْحَانَكَ حَاضِرُ كُلِّ مَلَإٍ سُبْحَانَكَ عَظِيمَ الرَّجَاءِ سُبْحَانَكَ تَرَى مَا فِي الْهَوَاءِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ أَنْفَاسَ الْحِيتَانِ فِي قَعْرِ الْبِحَارِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ السَّمَاوَاتِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الْأَرَضِينَ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الشَّمْسِ وَ الْقَمَرِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الظُّلْمَةِ وَ النُّورِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الْفَيْ‌ءِ وَ الْهَوَاءِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الرِّيحِ كَمْ هِيَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّةٍ سُبْحَانَكَ سُبُّوحٌ قُدُّوسُ سُبْحَانَكَ عَجَباً لِمَنْ عَرَفَكَ كَيْفَ لَا يَخَافُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَ بِحَمْدِكَ سُبْحَانَ اللَّهِ كَمَا يَنْبَغِي لِلَّهِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ كَمَا يَنْبَغِي لِلَّهِ وَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ كَمَا يَنْبَغِي لِلَّهِ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ كَمَا يَنْبَغِي لِلَّهِ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ وَ عَلَى جَمِيعِ الْمُرْسَلِينَ حَتَّى يَرْضَى اللَّهُ ثُمَّ قُلْ خَمْساً- أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لٰا إِلٰهَ إِلّٰا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ ثُمَّ قُلْ بِسْمِ اللَّهِ حَسْبِيَ اللّٰهُ تَوَكَّلْتُ عَلَى اللّٰهِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ أُمُورِي كُلِّهَا وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَ عَذَابِ الْآخِرَةِ

اسم الکتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 83
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست