responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 472

و ابنها عيسى نبي الله

يصوم كل الدهر غير لاهي

و كان مولانا نبي المصطفى

يصوم ما مر قريبا آنفا

أعني خميسين و أربعاء

لأن فيها [فيه] أرسل البلاء

في سالف الدهر على ثمود

و قوم نوح ثم قوم هود

و إن تصم ندبا فقل إذا نعم

إن عرض الفطر عليك ذو كرم

و أفطر و لا تعلمه بصومكا

تنال صوم سنة بيومكا

فالفطر في بيت أخيك المسلم

أفضل من صومك حقا فاعلم

و قد تقضت هذه الأرجوزه

كما شرطنا أولا وجيزه

ناظمها العبد الفقير الكفعمي

يرجو من الإله صفح اللمم

ثم صلاة الملك الجبار

على النبي خيرة الأخيار

و آله الغر ولاة الأمر

ما صدح الديك قبل الفجر

و الحمد لله على آلائه

حمدا يباري السحب في همائه

الفصل الحادي و الأربعون في الزيارات

و هي مجموعة من كتب متعددة و مظان متبددة‌

[زيارة النبي ص]

و نبدأ بزيارة سيد البشر و الشفيع في المحشر المرسل بالدين الأبهر و الكتاب الأنور إلى الأسود و الأحمر محمد خاتم النبيين و سيد المرسلين ص.

و نبدأ بذكر الاستئذان‌

فَإِذَا أَرَدْتَ الدُّخُولَ عَلَى النَّبِيِّ ص أَوْ أَحَدِ مَشَاهِدِ الْأَئِمَّةِ ع فَتَقُولُ اللَّهُمَّ إِنِّي وَقَفْتُ عَلَى بَابٍ مِنْ أَبْوَابِ بُيُوتِ نَبِيِّكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ قَدْ مَنَعْتَ النَّاسَ أَنْ يَدْخُلُوا إِلَّا بِإِذْنِهِ فَقُلْتَ يٰا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لٰا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلّٰا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ اللَّهُمَّ إِنِّي اعْتَقَدْتُ [أَعْتَقِدُ]

اسم الکتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 472
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست