responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 455

يُكْتَبُ فِي فَخَّارَةٍ طَرِيَّةٍ نَظِيفَةٍ ثُمَّ تَمْلَأُ الْفَخَّارَةَ زَيْتاً طَيِّباً وَ تُغْلَى عَلَى نَارٍ لَيِّنَةٍ وَ تُدْهَنُ هَذِهِ الْأَوْجَاعُ بِالزَّيْتِ الْمَذْكُورِ

هُودٌ

مَنْ نَقَشَ قَوْلَهُ تَعَالَى قٰالَ ارْكَبُوا فِيهٰا بِسْمِ اللّٰهِ مَجْرٰاهٰا الْآيَةَ لِحِفْظِ السَّفِينَةِ فِي الْبَحْرِ يُكْتَبُ فِي لَوْحٍ سَاجٍ وَ يُسَمَّرُ فِي مُقَدَّمِهَا

يُوسُفُ

مَنْ كَتَبَهَا وَ جَعَلَهَا فِي مَنْزِلِهِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ وَ أَخْرَجَهَا إِلَى جِدَارِ الْبَيْتِ مِنْ خَارِجِهِ لَمْ يَشْعُرْ وَ دَفَنَهَا إِلَّا وَ رَسُولُ السُّلْطَانِ يَدْعُو إِلَى نُصْرَتِهِ وَ صَارَ لَهُ خَطْرَةٌ وَ جَاهٌ وَ مَنْ كَتَبَهَا وَ شَرِبَهَا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ الرِّزْقَ مِنْ كُلِّ أَحَدٍ

الرَّعْدُ

عَنْ عَلِيٍّ ع يَقْرَأُ مَنْ بِهِ الثُّؤْلُولُ فَلْيَقْرَأْ عَلَيْهَا هَذِهِ الْآيَاتِ سَبْعاً فِي هيتان [أَوَائِلِ الشَّهْرِ وَ مَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ الْآيَةَ وَ بُسَّتِ الْجِبٰالُ بَسًّا فَكٰانَتْ هَبٰاءً مُنْبَثًّا

إِبْرَاهِيمُ

مَنْ كَتَبَهَا فِي خِرْقَةِ حَرِيرٍ بَيْضَاءَ وَ عَلَّقَهَا عَلَى عَضُدِ الصَّغِيرِ أَمِنَ مِنَ الْفَزَعِ وَ الْبُكَاءِ وَ التَّوَابِعِ وَ جَمِيعِ الْأَسْوَاءِ-

الْحِجْرُ

مَنْ كَتَبَهَا بِزَعْفَرَانٍ وَ سَقَاهَا لِامْرَأَةٍ قَلِيلَةِ اللَّبَنِ كَثُرَ لَبَنُهَا وَ مَنْ كَتَبَهَا وَ جَعَلَهَا فِي جَيْبِهِ أَوْ عَضُدِهِ كَثُرَ بَيْعُهُ وَ كَسْبُهُ وَ رِزْقُهُ

النَّحْلُ

مَنْ جَعَلَهَا فِي حَائِطِ بُسْتَانٍ لَمْ يَبْقَ فِيهِ شَجَرَةٌ إِلَّا وَ سَقَطَ حَمْلُهَا وَ انْتَثَرَ وَ إِنْ جُعِلَتْ فِي مَنْزِلِ قَوْمٍ بِأَعْيَانِهِمْ وَ أَسْمَائِهِمْ بَادُوا

الْإِسْرَاءُ

مَنْ حَرَّرَهَا وَ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ فِي خِرْقَةِ حَرِيرٍ خَضْرَاءَ لَمْ يَخْطَءْ رَمْيُهُ

الْكَهْفُ

مَنْ جَعَلَهَا فِي إِنَاءٍ زُجَاجٍ ضَيِّقِ الرَّأْسِ وَ جَعَلَهَا فِي مَنْزِلِهِ أَمِنَ مِنَ الدَّيْنِ وَ الْفَقْرِ

مَرْيَمُ

مَنْ جَعَلَهَا فِي إِنَاءٍ زُجَاجٍ نَظِيفٍ فِي مَنْزِلِهِ كَثُرَ خَيْرُهُ وَ مَنَعَ مِنْهُ طَوَارِقَ السَّوْءِ وَ مَنْ شَرِبَهَا وَ هُوَ خَائِفٌ أَمِنَ

طَهَ

مَنْ جَعَلَهَا مَعَهُ وَ مَضَى إِلَى قَوْمٍ يُرِيدُ التَّزْوِيجَ مِنْهُمْ زَوَّجُوهُ وَ إِنْ قَصَدَ الْإِصْلَاحَ بَيْنَ الْمُتَبَاغِضَيْنِ أَلِفُوا وَ إِنْ مَشَى بِهَا بَيْنَ الْعَسْكَرَيْنِ افْتَرَقُوا وَ مَنْ كَتَبَهَا وَ شَرِبَهَا وَ دَخَلَ عَلَى سُلْطَانٍ أَمِنَ مِنْهُ وَ أَدْنَاهُ-

الْأَنْبِيَاءُ

يُكْتَبُ لِلْمَرِيضِ وَ لِمَنْ طَالَ فِكْرُهُ

اسم الکتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 455
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست