responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 447

ص مَنْ قَرَأَهَا صَلَّى عَلَيْهِ وَ اسْتَغْفَرَ لَهُ الْجَنَّةُ وَ النَّارُ وَ الْعَرْشُ وَ الْكُرْسِيُّ

الخبرَ.

وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَ الرَّحْمَنَ وَ الْحَشْرَ إِذَا أَمْسَى وَكَّلَ اللَّهُ تَعَالَى بِدَارِهِ مَلَكاً شَاهِراً سَيْفَهُ حَتَّى يُصْبِحَ.

الْمُمْتَحَنَةُ

عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ وَ الْمُؤْمِنَاتُ شُفَعَاءَهُ فِي الْقِيَامَةِ.

وَ عَنِ السَّجَّادِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي فَرَائِضِهِ وَ نَوَافِلِهِ امْتَحَنَ اللَّهُ قَلْبَهُ لِلْإِيمَانِ وَ نَوَّرَ لَهُ بَصَرَهُ وَ لَا يُصِيبُهُ فَقْرٌ أَبَداً وَ لَا جُنُونٌ فِي وُلْدِهِ وَ لَا فِي بَدَنِهِ.

الصَّفُّ

عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كَانَ عِيسَى ع مُصَلِّياً مُسْتَغْفِراً لَهُ مَا دَامَ فِي الدُّنْيَا وَ هُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَفِيقُهُ.

وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا فِي فَرَائِضِهِ وَ نَوَافِلِهِ صَفَّهُ اللَّهُ تَعَالَى مَعَ مَلَائِكَتِهِ وَ أَنْبِيَائِهِ الْمُرْسَلِينَ.

الْجُمُعَةُ

عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ أَتَى الْجُمُعَةَ وَ مَنْ لَمْ يَأْتِهَا فِي أَمْصَارِ الْمُسْلِمِينَ.

وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مِنَ الْوَاجِبِ عَلَى كُلِّ مُؤْمِنٍ وَ مُؤْمِنَةٍ إِذَا كَانَ لَنَا شِيعَةً أَنْ يَقْرَأَ فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ بِالْجُمُعَةِ وَ الْأَعْلَى وَ فِي صَلَاةِ الظُّهْرِ بِالْجُمُعَةِ وَ الْمُنَافِقِينَ فَإِذَا فَعَلَ ذَلِكَ فَكَأَنَّمَا يَعْمَلُ بِعَمَلِ النَّبِيِّ ص وَ كَانَ ثَوَابُهُ وَ جَزَاؤُهُ عَلَى اللَّهِ الْجَنَّةَ.

الْمُنَافِقُونَ

عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا بَرِئَ مِنَ الشَّكِّ وَ النِّفَاقِ فِي الدِّينِ.

التَّغَابُنُ

عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا فِي فَرَائِضِهِ وَ نَوَافِلِهِ كَانَتْ شَفِيعَةً لَهُ فِي الْقِيَامَةِ وَ شَاهِدَ عَدْلٍ عِنْدَ مَنْ يُجِيزُ [يحيز] شَهَادَتَهَا ثُمَّ لَا تُفَارِقُهُ حَتَّى تُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ.

الطَّلَاقُ

عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا مَاتَ عَلَى سُنَّةِ النَّبِيِّ ص.

وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا مَعَ التَّحْرِيمِ فِي فَرَائِضِهِ أُعِيذَ فِي الْقِيَامَةِ مِنَ الْخَوْفِ وَ الْحُزْنِ وَ النَّارِ الْخَبَرَ.

التَّحْرِيمُ

عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أَعْطَاهُ اللَّهُ تَعَالَى تَوْبَةً نَصُوحاً.

تَبَارَكَ

عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا لَيْلَةَ الْقَدْرِ وَ هِيَ الْوَاقِيَةُ وَ الْمُنْجِيَةُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ لِصَاحِبِهَا.

وَ عَنِ الصَّادِقِ ع

اسم الکتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 447
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست