responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 444

الْقُرْآنِ يس فَمَنْ قَرَأَهَا فِي نَهَارِهِ كَانَ مِنَ الْمَحْفُوظِينَ وَ الْمَرْزُوقِينَ حَتَّى يُمْسِيَ

الخبرَ.

وَ عَنِ النَّبِيِّ ص مَنْ دَخَلَ الْمَقَابِرَ فَقَرَأَهَا خُفِّفَ عَنْهُمْ يَوْمَئِذٍ وَ كَانَ لَهُ بِعَدَدِ مَنْ فِيهَا حَسَنَاتٌ.

وَ عَنْهُ ص أَنَّهَا تُدْعَى فِي التَّوْرَاةِ الْمُعِمَّةَ أَيْ تَعُمُّ صَاحِبَهَا خَيْرَ الدَّارَيْنِ وَ تَدْفَعُ عَنْهُ بَلْوَى الدُّنْيَا وَ عَذَابَ الْآخِرَةِ

الخبر.

الصَّافَّاتُ

عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ كُلِّ جِنِّيٍّ وَ شَيْطَانٍ وَ تَبَاعَدَتْ عَنْهُ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ وَ بَرِأَ مِنَ الشِّرْكِ وَ شَهِدَ لَهُ حَافِظَاهُ فِي الْقِيَامَةِ أَنَّهُ كَانَ مُؤْمِناً بِالْمُرْسَلِينَ.

وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ يَوْمِ جُمُعَةٍ لَمْ يَزَلْ مَحْفُوظاً مِنْ كُلِّ آفَةٍ

الخبر.

وَ عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ بِوَزْنِ كُلِّ جَبَلٍ سَخَّرَهُ اللَّهُ تَعَالَى لِدَاوُدَ ع حَسَنَاتٍ وَ عَصَمَهُ أَنْ يُصِرَّ عَلَى ذَنْبٍ صَغِيرٍ أَوْ كَبِيرٍ.

وَ عَنِ الْبَاقِرِ [الصَّادِقِ] ع مَنْ قَرَأَهَا فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ أُعْطِيَ مِنْ خَيْرِ الدَّارَيْنِ مَا لَمْ يُعْطَ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ إِلَّا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ أَوْ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَ أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ وَ كُلَّ مَنْ أَحَبَّ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ حَتَّى خَادِمَهُ.

الزُّمَرُ

عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا لَمْ يَقْطَعِ اللَّهُ رَجَاهُ وَ أَعْطَاهُ ثَوَابَ الْخَائِفِينَ.

وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا أَعْطَاهُ اللَّهُ شَرَفَ الدَّارَيْنِ

الخبرَ.

الْمُؤْمِنُ

عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا لَمْ يَبْقَ رُوحُ نَبِيٍّ وَ لَا صِدِّيقٍ وَ لَا مُؤْمِنٍ إِلَّا صَلَّوْا عَلَيْهِ وَ اسْتَغْفَرُوا لَهُ.

وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ ثَلَاثٍ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَ مَا تَأَخَّرَ وَ أَلْزَمَهُ كَلِمَةَ التَّقْوىٰ وَ جَعَلَ الْآخِرَةَ خَيْراً لَهُ مِنَ الدُّنْيَا.

فُصِّلَتْ

عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ كُلِّ حَرْفٍ مِنْهَا.

وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا كَانَتْ لَهُ نُوراً فِي الْقِيَامَةِ مَدَّ بَصَرِهِ وَ سُرُوراً وَ عَاشَ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا مَحْمُوداً مَغْبُوطاً.

الشُّورَى

عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كَانَ مِمَّنْ تُصَلِّي عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ وَ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ وَ يَسْتَرْحِمُونَ عَلَيْهِ.

وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا كَانَ مِمَّنْ بُعِثَ وَ وَجْهُهُ كَالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ

الخبر.

الزُّخْرُفُ

عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا

اسم الکتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 444
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست