responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 115

بِعِلْمِكَ الْغَيْبَ وَ قُدْرَتِكَ عَلَى الْخَلْقِ أَنْ تُحْيِيَنِي مَا كَانَتِ الْحَيَاةُ خَيْراً لِي وَ أَنْ تَتَوَفَّانِي مَا [إِذَا] كَانَتِ الْوَفَاةُ خَيْراً لِي وَ أَسْأَلُكَ خَشْيَتَكَ فِي السِّرِّ وَ الْعَلَانِيَةِ وَ الْعَدْلَ فِي الرِّضَا وَ الْغَضَبِ وَ الْقَصْدَ فِي الْغِنَى وَ الْفَقْرِ وَ أَنْ تُحَبِّبَ إِلَيَّ لِقَاءَكَ فِي غَيْرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ وَ لَا فِتْنَةٍ مُضِلَّةٍ وَ اخْتِمْ لِي بِمَا خَتَمْتَ بِهِ لِعِبَادِكَ الصَّالِحِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِهِ وَ سَلَّمَ

تسبيح يوم الإثنين

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ سُبْحَانَ الْحَنَّانِ الْمَنَّانِ الْجَوَادِ سُبْحَانَ الْكَرِيمِ الْأَكْرَمِ سُبْحَانَ الْبَصِيرِ الْعَلِيمِ سُبْحَانَ السَّمِيعِ الْوَاسِعِ سُبْحَانَ اللَّهِ عَلَى إِقْبَالِ النَّهَارِ وَ إِقْبَالِ اللَّيْلِ سُبْحَانَ اللَّهِ عَلَى إِدْبَارِ النَّهَارِ وَ إِدْبَارِ اللَّيْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ فِي آنَاءِ اللَّيْلِ وَ آنَاءِ النَّهَارِ وَ لَهُ الْحَمْدُ وَ الْمَجْدُ وَ الْعَظَمَةُ وَ الْكِبْرِيَاءُ مَعَ كُلِّ نَفَسٍ وَ كُلِّ طَرْفَةٍ وَ كُلِّ لَمْحَةٍ سَبَقَتْ فِي عِلْمِهِ سُبْحَانَكَ عَدَدَ ذَلِكَ سُبْحَانَكَ زِنَةَ ذَلِكَ وَ مَا أَحْصَى كِتَابُكَ سُبْحَانَكَ زِنَةَ عَرْشِكَ سُبْحَانَكَ [سُبْحَانَكَ] سُبْحَانَ رَبِّنَا ذِي الْجَلٰالِ وَ الْإِكْرٰامِ سُبْحَانَ رَبِّنَا تَسْبِيحاً كَمَا يَنْبَغِي لِكَرَمِ وَجْهِهِ وَ عِزِّ جَلَالِهِ سُبْحَانَ رَبِّنَا تَسْبِيحاً مُقَدَّساً مُزَكًّى كَذَلِكَ فَعَلَ رَبُّنَا سُبْحَانَ الْحَيِّ الْحَلِيمِ سُبْحَانَ الَّذِي كَتَبَ عَلىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ آدَمَ وَ أَخْرَجَنَا مِنْ صُلْبِهِ سُبْحَانَ الَّذِي يُحْيِي الْأَمْوَاتَ وَ يُمِيتُ الْأَحْيَاءَ سُبْحَانَ مَنْ هُوَ رَحِيمٌ [حَلِيمٌ] لَا يَعْجَلُ سُبْحَانَ مَنْ هُوَ رَقِيبٌ [قَرِيبٌ] لَا يَغْفُلُ سُبْحَانَ مَنْ هُوَ جَوَادٌ لَا يَبْخَلُ سُبْحَانَ مَنْ هُوَ حَلِيمٌ لَا يَجْهَلُ سُبْحَانَ مَنْ جَلَّ ثَنَاؤُهُ وَ لَهُ الْمِدْحَةُ الْبَالِغَةُ فِي جَمِيعِ مَا يُثْنَى عَلَيْهِ مِنَ الْمَجْدِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْحَلِيمِ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ

عوذة يوم الإثنين

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ أُعِيذُ نَفْسِي بِرَبِّي الْأَكْبَرِ مِمَّا يَخْفَى وَ مَا يَظْهَرُ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ أُنْثَى وَ ذَكَرٍ وَ مِنْ شَرِّ مَا رَأَتِ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ رَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَ الرُّوحِ أَدْعُوكُمْ أَيُّهَا الْجِنُّ إِنْ كُنْتُمْ سَامِعِينَ مُطِيعِينَ وَ أَدْعُوكُمْ أَيُّهَا الْإِنْسُ إِلَى اللَّطِيفِ

اسم الکتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 115
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست