responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مهج الدعوات و منهج العبادات المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 217

وَ الْإِكْرَامِ أَوْجِبْ لِيَ الْجَنَّةَ الَّتِي حَشْوُهَا رَحْمَتُكَ وَ سُكَّانُهَا مَلَائِكَتُكَ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ أَكْرِمْنِي وَ لَا تَجْعَلْ لِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ عَلَيَّ سَبِيلًا أَبَداً مَا أَبْقَيْتَنِي فَإِنَّهُ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِكَ وَ أَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ سُبْحَانَكَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ لَكَ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَ أَنْتَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ وَ تُسَمِّي حَاجَتَكَ

ذكر ما نختاره من أدعية مولانا موسى بن جعفر الكاظم ص

فمن ذلك الدعاء المعروف بدعاء الجوشن

الْمَرْوِيُّ عَنْهُ ع رَوَيْنَاهُ بِعِدَّةِ طُرُقٍ إِلَى جَدِّيَ السَّعِيدِ أَبِي جَعْفَرٍ الطُّوسِيِّ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ نَقَلْنَاهُ مِنْ نُسْخَةٍ مَا هَذَا لَفْظُهَا- بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ حَدَّثَنَا الشَّيْخُ السَّعِيدُ الْمُفِيدُ أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الطُّوسِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي الطِّرْزِ الْكَبِيرِ الَّذِي عِنْدَ رَأْسِ مَوْلَانَا أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ص قَرَأْتُهُ عَلَيْهِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ مِنْ سَنَةِ سَبْعٍ وَ خَمْسِمِائَةٍ وَ حَدَّثَنَا أَيْضاً الشَّيْخُ الْمُفِيدُ شَيْخُ الْإِسْلَامِ عِزُّ الْعُلَمَاءِ أَبُو الْوَفَاءِ عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَلِيٍّ الرَّازِيُّ فِي مَدْرَسَتِهِ بِالرَّيِّ فِي شَعْبَانَ فِي سَنَةِ ثَلَاثٍ وَ خَمْسِمِائَةٍ وَ حَدَّثَنَا أَيْضاً السَّعِيدُ الْعَالِمُ التَّقِيُّ نَجْمُ الدِّينِ كَمَالُ الشَّرَفِ ذُو الْحَسَبَيْنِ أَبُو الْفَضْلِ الْمُنْتَهَى بْنُ أَبِي زَيْدِ بْنِ كَاكَا الْحُسَيْنِيُّ فِي دَارِهِ بِجُرْجَانَ فِي ذِي الْحِجَّةِ مِنْ سَنَةِ ثَلَاثٍ وَ خَمْسِمِائَةٍ وَ حَدَّثَنَا أَيْضاً الشَّيْخُ السَّعِيدُ الْأَمِينُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ شَهْرِيَارَ الْخَازِنُ بِمَشْهَدِ مَوْلَانَا أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ص إِجَازَةً فِي رَجَبٍ مِنْ سَنَةِ أَرْبَعَ عَشْرَةَ وَ خَمْسِمِائَةٍ قَالُوا كُلُّهُمْ حَدَّثَنَا الشَّيْخُ أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الطُّوسِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ بِالْمَشْهَدِ الْمُقَدَّسِ الْغَرَوِيِّ وَ عَلَى سَاكِنِهِ أَفْضَلُ الصَّلَوَاتِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ مِنْ سَنَةِ ثَمَانٍ وَ خَمْسِينَ وَ أَرْبَعِمِائَةٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْغَضَائِرِيُّ وَ أَحْمَدُ بْنُ عُبْدُونٍ وَ أَبُو طَالِبِ بْنِ الْغَرُورِ وَ أَبُو الْحَسَنِ الصَّفَّارُ وَ أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَشْنَاسَ قَالُوا

اسم الکتاب : مهج الدعوات و منهج العبادات المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 217
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست