علّة التقيّة 266
خير الرفقاء و خير العساكر 267
إذا التقى المسلمان سيفهما على غير سنّة 267
كلّ أمر المؤمن باطل إلّا ثلاث 268
من سمع رجلا ينادي: يا للمسلمين فلم يجبه 268
ما المراد بقوله تعالى: يٰا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَ أَهْلِيكُمْ نٰاراً؟ 269
إنّ اللّه فوّض إلى المؤمن أموره كلّها 270
القاعدة الثانية في العقود،
و فيها كتب
الكتاب الأوّل في التجارة
و فيه مقاصد
المقصد الأوّل في المقدّمات 271
و فيه فصول
[الفصل] الأوّل في التجارة
في جواز طلب الرزق بالمعاش في الحلال 273
الفصل الثاني في آداب التجارة
معرفة كيفيّة الاكتساب و التمييز بين عقود الصحيح و الفاسد 287
التسوية بين الناس في البيع و الشراء 289
إذا قال التاجر: هلمّ أحسن إليك 290
إذا قال إنسان للتاجر: اشتر لي متاعا 291