لو جاءني الموت و أنا في هذا الحال جاءني و أنا في طاعة 499
لو كان كلّ من يمرّ به يأخذ منه سنبلة، كان لا يبقى شيء 446
لو كان موسى أو عيسى حيّين لما وسعهما إلّا اتّباعي 167
لو كان يريد الرجلين و الثلاثة، لم يكن بذلك بأس 290
لو كنت أمير المؤمنين ما ناز عناك، فمحا اسمه، فقال ابن عبّاس 178
لو لا أنّ الكلاب أمّة من الأمم لأمرت بقتلها، فاقتلوا منها كلّ أسود 358
لو لا أنّي أخشى أنّها من الصدقة لأكلتها 468
لو لا أنّ بني أميّة وجدوا من يكتب لهم (كنت في ديوان هؤلاء) 461
لو منعوني عناقا بما يعطون رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لقاتلتهم عليها 173
ليس الزهد في الدنيا بإضاعة المال و لا تحريم الحلال 500
ليس لأهل العدل أن يتبعوا مدبرا، و لا يقتلوا أسيرا، و لا يجيزوا 195
ليس الحكرة إلّا في الحنطة و الشعير و التمر و الزبيب و السمن 335
ليس على المسلم جزية 74
ليس على المسلمين عشور، إنّما العشور على اليهود و النصارى 69
ليس على مولاه شيء، و ليس لهم أن يبيعوه (في رجل استأجر مملوكا فيستهلك مالا ...) 451
ليس لقاتل شيء 219
ليس منّا من غشّنا 308، 378
ليس منّا من لا يرى دنياه لآخرته و لا آخرته لدنياه 273
ليس هذا طلب الدنيا، هذا طلب الآخرة 500- 501
«حرف الميم»
ما أراك إلّا و قد جمعت خيانة و غشّا للمسلمين 309
ما الإبل و الغنم إلّا مثل الحنطة و الشعير 470- 471