responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منتهى المطلب في تحقيق المذهب المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 15  صفحة : 533

«حرف الفاء»

فادعهم إلى أداء الجزية، فإن أجابوك فاقبل منهم و كفّ عنهم 77‌

فادعهم إلى الجزية، فإن أطاعوك فاقبل منهم و كفّ عنهم 69‌

فارفق أيّها الساعي من سعيك، و اقصر من عجلتك، و انتبه من سنة غفلتك 495‌

فشاورهم النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فقالوا يا نبيّ اللّه إن كان هذا بأمر من السماء 125‌

فاعلفه ناضحك (عن كسب الحجّام) 423‌

فألان اللّه تعالى له الحديد، فكان يعمل كلّ يوم درعا يبيعها بألف درهم 277‌

فأمّا الرشا في الحكم فإنّ ذلك الكفر باللّه عزّ و جلّ و برسوله صلّى اللّه عليه و آله 402‌

فأمّا الرشا في الحكم فهو الكفر باللّه 402‌

فأمّا السيوف الثلاثة الشّاهرة: فسيف على مشركي العرب 27‌

فإن عشت فأنا وليّ دمي، و إن متّ فضربة كضربته 181‌

فإن كان له جارية فأراد أن ينكحها، قوّمها على نفسه و يعلن ذلك 483‌

فإن نتجت بينك و بين عدوّك قضيّة و عقدت لهم بها صلحا 150‌

فأنكروا بقلوبكم و ألفظوا بألسنتكم و صكّوا بها جباههم 242‌

فالعالم بهذا العامل به أعظم الناس راحة في منفعة 494‌

فقال أيّ شي‌ء تكنس (أنّي رجل أكنس) 434‌

فقال صلّى اللّه عليه و آله لرسوله: أو تسمع؟ (أرسل رئيس عطفان إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله) 125‌

فقال النبيّ صلّى اللّه عليه و آله حتّى أشاور السعود، يعني سعد بن عبادة و 124‌

فقد الطعام على عهد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، فأتاه المسلمون، فقالوا 339‌

فقطعوا الطريق عليهم، و قتلوا من قتلوا منهم، لم ينكر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 134‌

فكتب إليه كتابا (إنّ في ديوان النجاشيّ عليّ خراجا) 502‌

فكيف صنيعه إلى إخوانه 455‌

فلو أنّ قاتل عليّ عليه السّلام ائتمنني على أمانة لأدّيتها إليه 476‌

اسم الکتاب : منتهى المطلب في تحقيق المذهب المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 15  صفحة : 533
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست