«حرف الفاء»
فادعهم إلى أداء الجزية، فإن أجابوك فاقبل منهم و كفّ عنهم 77
فادعهم إلى الجزية، فإن أطاعوك فاقبل منهم و كفّ عنهم 69
فارفق أيّها الساعي من سعيك، و اقصر من عجلتك، و انتبه من سنة غفلتك 495
فشاورهم النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فقالوا يا نبيّ اللّه إن كان هذا بأمر من السماء 125
فاعلفه ناضحك (عن كسب الحجّام) 423
فألان اللّه تعالى له الحديد، فكان يعمل كلّ يوم درعا يبيعها بألف درهم 277
فأمّا الرشا في الحكم فإنّ ذلك الكفر باللّه عزّ و جلّ و برسوله صلّى اللّه عليه و آله 402
فأمّا الرشا في الحكم فهو الكفر باللّه 402
فأمّا السيوف الثلاثة الشّاهرة: فسيف على مشركي العرب 27
فإن عشت فأنا وليّ دمي، و إن متّ فضربة كضربته 181
فإن كان له جارية فأراد أن ينكحها، قوّمها على نفسه و يعلن ذلك 483
فإن نتجت بينك و بين عدوّك قضيّة و عقدت لهم بها صلحا 150
فأنكروا بقلوبكم و ألفظوا بألسنتكم و صكّوا بها جباههم 242
فالعالم بهذا العامل به أعظم الناس راحة في منفعة 494
فقال أيّ شيء تكنس (أنّي رجل أكنس) 434
فقال صلّى اللّه عليه و آله لرسوله: أو تسمع؟ (أرسل رئيس عطفان إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله) 125
فقال النبيّ صلّى اللّه عليه و آله حتّى أشاور السعود، يعني سعد بن عبادة و 124
فقد الطعام على عهد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، فأتاه المسلمون، فقالوا 339
فقطعوا الطريق عليهم، و قتلوا من قتلوا منهم، لم ينكر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 134
فكتب إليه كتابا (إنّ في ديوان النجاشيّ عليّ خراجا) 502
فكيف صنيعه إلى إخوانه 455
فلو أنّ قاتل عليّ عليه السّلام ائتمنني على أمانة لأدّيتها إليه 476