responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فتح الأبواب المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 266

وَلَا أَقْدِرُ وَتَعْلَمُ وَلَا أَعْلَمُ وَ ( أَنْتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ ) يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

ثُمَّ تَسْجُدُ وَتَقُولُ فِيهَا أَسْتَخِيرُ اللهَ خِيَرَةً فِي عَافِيَةٍ مِائَةَ مَرَّةٍ ثُمَّ تَرْفَعُ رَأْسَكَ وَتَتَوَقَّعُ الْبَنَادِقَ فَإِذَا خَرَجَتِ الرُّقْعَةُ مِنَ الْمَاءِ فَاعْمَلْ [١] بِمُقْتَضَاهَا إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى [٢].

يقول علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن محمد بن الطاوس وقد تقدم ترجيحنا للاستخارة بالست الرقاع على سائر الاستخارات ولعل استخارة البنادق والماء [٣] لمن يكون له عذر عن الاستخارة بالرقاع الست جمعا بين الروايات أو يكون على سبيل التخيير لمن لا يريد الكشف بالست الرقاع وزيادة الانتفاع.


[١] في « د » : فافعل.

[٢] نقله المجلسي في بحار الأنوار ٩١ : ٢٣٩ / ٥ ، والحرّ العامليّ في وسائل الشيعة ٥ : ٢١١ / ٥.

[٣] في « م » زيادة : يكون.

اسم الکتاب : فتح الأبواب المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 266
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست