اسم الکتاب : غاية المراد في شرح نكت الإرشاد المؤلف : الشهيد الأول الجزء : 0 صفحة : 347
و انظر أيضا هذا الجزء، ص 56، 131، 151، 160، 168، 200، 241، 262،
502، 505، 507، 509.
ج- لم نكتف
في موارد أشار فيها الشهيد إلى أقوال الفقهاء بإيراد مصدر واحد لصاحب القول، فلو
تكرّر القول في عدد من كتب ذلك الفقيه أوردناها جميعا، و على سبيل المثال:
قال الشهيد:
«هذا مذهب ابن أبي عقيل و اختاره المحقّق نجم الدين».
و ذكرنا في
الهامش مصادر مختار المحقّق هكذا:
- «شرائع
الإسلام» ج 1، ص 104، «المعتبر» ج 2، ص 390، «المسائل الخمس عشرة»، ضمن «الرسائل
التسع» ص 279[1].
و قال
الشهيد أيضا: «و أفتى. المصنّف بقصر الصلاة أيضا».
و ذكرنا في
الهامش مصادره هكذا:
- «مختلف
الشيعة» ص 161، «نهاية الإحكام» ج 2، ص 182، «تحرير الأحكام الشرعية» ج 1، ص 56،
«منتهى المطلب» ج 1، ص 392[2].
و قال
الشهيد أيضا: «و خالف الشيخ. في ذلك».
و ذكرنا في
الهامش مصادر هذا القول هكذا:
- «النهاية»
ص 299، «الجمل و العقود»، ضمن «الرسائل العشر» ص 245، «التبيان» ج 5، ص 257- 258،
ذيل الآية 71 من التوبة (9)[3].
و انظر أيضا
هذا الجزء، ص 58، 126، 151- 152، 155.
و عند ما
ينقل الشهيد نصّ كلام أحد العلماء من دون تصرّف و تغيير فيه نضع نحن ذلك النصّ بين
القوسين المتضاعفتين الصغيرتين هكذا: «».
د- أشرنا
إلى الموارد التي التبس فيها الموقف على الشهيد في نسبة الأقوال و وقع في السهو و
الخطإ، انظر على سبيل المثال هذا الجزء، ص 58- 59، 83،