responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيفة الرضا المؤلف : منسوب به على بن موسى عليهما السلام    الجزء : 1  صفحة : 19

حدثني أبي، سنة ستين و مائتين قال:

حدثني علي بن موسى الرضا عليه السلام سنة أربع و تسعين و مائة.

5- طريق الجمشادي:

قال الرافعى: في التدوين 2: 408: (الحسن بن أبي حنيفة الجمشادي أبو محمد، سمع صحيفة أهل البيت من شيخ القضاة اسماعيل ابن أحمد بن الحسين البيهقي ببلخ سنة ست و خمسمائة بروايته عن أبيه، عن أبي القاسم بن حبيب، عن أبي بكر محمد بن عبد اللّه، عن أبي القاسم الطائي، عن أبيه، عن علي بن موسى الرضا.

6- طريق القاضي ابن أبي النجم:

تصدرت النسخة المحفوظة في مكتبة الاكاد يمية الوطنية لينجه بروما بالسند التالي:

أخبرنا القاضي الاجل أبو عبد اللّه محمد بن عبد اللّه بن حمزة بن أبي النجم [1] قراءة عليه بصعد في جمادى الاولى من سنة ثلاثين و ستمائة قال:

أخبرني والدي أبو محمد عبد اللّه بن حمزة بن أبي النجم [2] بقراءتي عليه باسناده عن بعض شيوخه الى الشيخ الجليل أبي عبد اللّه الحسين بن الحسن بن زيد الحسينى الجرجانى المعروف بابن القصبي [3] رضى اللّه عنه قدم علينا باسترآباد من خانقاه العلوية‌


[1] - ركن الدين، محمد بن عبد اللّه بن حمزة بن أبي النجم، قاضى قضاة المسلمين، و واحد علمائهم، حجة الفضلاء، كان حاكم صعدة أيام المنصور باللّه عبد اللّه بن حمزة و له مذاكرات و مراجعات و اثنى عليه الامام المنصور توفى سنة سبع و أربعين و ستمائة، قاله ابن أبي الرجال في مطلع البدور 3/ 308.

[2] - الفقيه العلامة، رئيس صعدة في وقته، عين علماء الزيدية كان عالما فاضلا مرجوعا اليه، و كان قد غرق في بحار التطريف ثم استنقذه الامام الفقيه زيد بن الحسن البيهقي، فرجع الى مذهب العترة الطاهرة، قاله ابن أبي الرجال في مطلع البدور 3: 30.

[3] - الحسين بن الحسن بن زيد بن محمد بن علي بن محمد بن علي بن علي بن الحسين السبط الحسيني الجرجاني القصبي، قدم دمشق و حدّث بها، و روى الحافظ عن ابن الاكفاني عنه سنة اثنتين و أربعمائة، تهذيب تاريخ دمشق 4: 293.

اسم الکتاب : صحيفة الرضا المؤلف : منسوب به على بن موسى عليهما السلام    الجزء : 1  صفحة : 19
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست