قال الله عز و جل[1] يُوصِيكُمُ
اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ إلى قوله- فَلِأُمِّهِ
السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها أَوْ دَيْنٍ[2]
ليس كما يرد من خالفنا
ليبطل حق فاطمة ص من ميراث رسول الله ص على من هو في مثل حالها بدون سبب الرحم فقد
أبان الله عز و جل رد قولهم عليهم من قولهم لأنهم قالوا ليس للبنت غير النصف
المذكور لها في كتاب الله عز و جل و النصف الثاني للعصبة و رفضوا قول الله عز و
جل[6]