الصد عن البيت المنع منه
إذا حال العدو بين من يريد الحج و العمرة[3]
و بين البيت أن يسلك إليه كما فعل المشركون عام الحديبية برسول الله ص إذ منعوه من
دخول مكة و هو يريد العمرة و قد ساق الهدي فأنزل الله عز و جل في شأنهم-[4] هُمُ
الَّذِينَ كَفَرُوا وَ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَ الْهَدْيَ
مَعْكُوفاً أَنْ يَبْلُغَ مَحِلَّهُ