و روينا عن
أهل البيت ص في القول و الدعاء في صلاة الجنائز وجوها يكثر عددها فدل ذلك على أن
ليس منه شيء موقت و جملة ذلك أن يكبر المصلي ثم يحمد الله و يثني على الله بما هو
أهله و يعظمه حق عظمته ثم يكبر فيصلي على النبي ص ثم يكبر فيدعو للميت إن كان
مؤمنا ثم يكبر و يدعو للمؤمنين و المؤمنات ثم يكبر فيصلي على النبي ص فإن جمع ذلك
في كل تكبيرة فحسن