responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حياة ابن أبي عقيل و فقهه المؤلف : ابن ابى عقيل حذّاء عمانى    الجزء : 1  صفحة : 33

" الحسن بن علي ابن أبي عقيل العماني أبو محمد ملقب بحذاء، شيخ، متكلم، فقيه، ثقة، صاحب كتاب المتمسك بحبل آل الرسول و غير آن از كتب فقهية، و كتاب الكر و الفر في الإمامة و غيره. و اين شيخ از قدماء متكلمين و فضلاء إمامية است و أقوال أو در كتب فقهية مشهور است." قال المحقق الشيخ أسد الله رحمه الله في مقابس الأنوار: و منها العماني الفاضل الكامل العالم العامل العلم المعظم الفقيه المتكلم المتبحر المقدم الشيخ النبيل الجليل أبي محمد أو أبي علي الحسن بن أبي عقيل، جعل الله له في الجنة خير مستقر و أحسن مقيل، و كان معاصرا للكليني، و أجاز بالمكاتبة لابن قولويه، و كان المفيد يكثر الثناء‌

27 تحفة الأحباب (صفحة 58)

" حسن بن أبي عقيل العماني الحذاء، شيخ أجل، أقدم، أفقه، از متكلمين إمامية است، و أقوال أو در كتب فقهية مشهور است، و كتاب المتمسك بحبل آل الرسول، و كتاب الكر و الفر في الإمامة، از تصنيفات اوست. و عمان كغراب بلاد معروفة من بلاد بحرين، و عن الاقتصاد للشيخ الطوسي أنها بلد باليمن"

28 الكنى و الألقاب (مجلد 1 صفحة 190 191)

" ابن أبي عقيل" الحسن بن علي بن أبي عقيل أبو محمد العماني الحذاء، شيخ، فقيه، متكلم، جليل، قال صاحب السرائر في حقه: وجه من وجوه أصحابنا، ثقة، فقيه، متكلم، كان يثني عليه الشيخ المفيد. و كتابه، أي كتاب المتمسك بحبل آل الرسول، كتاب حسن كبير، و هو عندي. و قد ذكره شيخنا أبو جعفر في الفهرست و أثنى عليه، انتهى. و عن العلامة الطباطبائي: أن حال هذا الشيخ الجليل في الثقة و العلم و الفضل و الكلام و الفقه، أظهر من أن يحتاج إلى البيان، و للأصحاب مزيد اعتناء بنقل أقواله و ضبط فتاواه، خصوصا الفاضلين و من تأخر عنهما. و هو أول من هذب الفقه، و استعمل النظر، و فتق البحث عن الأصول و الفروع في ابتداء الغيبة الكبرى، و بعده الشيخ الفاضل ابن الجنيد، و هما من كبار الطبقة السابعة، و ابن أبي عقيل أعلى منه طبقة فإن ابن الجنيد من مشايخ‌

اسم الکتاب : حياة ابن أبي عقيل و فقهه المؤلف : ابن ابى عقيل حذّاء عمانى    الجزء : 1  صفحة : 33
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست