مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع أَنَّهُ قَالَ لَوْ وَجَدْتُ مُؤْمِناً عَلَى فَاحِشَةٍ لَسَتَرْتُهُ بِثَوْبِي أَوْ قَالَ ع بِثَوْبِهِ هَكَذَا‌

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع أَنَّهُ قَالَ لِرَجُلٍ احْلِفْ بِاللَّهِ كَاذِباً وَ تُحْيِي [نَجِّ] أَبَاكَ مِنَ الْقَتْلِ‌

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع أَنَّهُ قَالَ لِكُلِّ شَيْ‌ءٍ دَوْلَةٌ حَتَّى إِنَّهُ يُدَالُ الْأَحَقُّ مِنَ الْعَقْلِ‌

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ يَخْلُقُ مٰا لٰا تَعْلَمُونَ قَالَ ص لِلَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى إِحْدَى وَ ثلاثين [ثَلَاثُونَ قُبَّةً مِنْهَا وَاحِدَةٌ أَنْتُمْ فِيهَا وَ ثَلَاثُونَ قُبَّةً أَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ بِهَا فَذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى وَ يَخْلُقُ مٰا لٰا تَعْلَمُونَ‌

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ الناس- سِرُّ الْجَوْرِ فِي ثَلَاثَةِ أَشْيَاءَ الْأَكْلِ وَ الشُّرْبِ وَ اللِّبَاسِ وَ الْفَرْجِ فَأَمَّا الطَّعَامُ وَ الشَّرَابُ فَأَنَا أُحْسِنُ ... وَ أَمَّا اللِّبَاسُ فَمَا طَاوَلْتَهُ أَبْلَيْتَهُ وَ مَا طَاوَلَكَ أَبْلَاكَ وَ أَمَّا الْفَرْجُ فَنُطْفَةٌ قَذِرَةٌ تَذْهَبُ بِالشَّهْوَةِ وَ تُبْقِي التَّبِعَةَ‌

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ لَمَّا وَضَحَ لِمُوسَى صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَيْهِ وَجْهُ فِرْعَوْنَ لَعَنَهُ اللَّهُ قَالَ مُوسَى اللَّهُمَّ إِنِّي أَدْرَأُ بِكَ فِي نَحْرِهِ وَ أَسْتَعِينُ بِكَ عَلَيْهِ فَاكْفِنِي شَرَّهُ وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ هُوَ دُعَاؤُنَا أَهْلَ الْبَيْتِ عِنْدَ سُلْطَانٍ- كَافٍ‌

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ مَنْ رَقَّ ثَوْبُهُ رَقَّ دِينُهُ‌

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع أَنَّهُ كَانَ يَسْتَحِبُّ الْوَصِيَّةَ بِالْخُمُسِ وَ يَقُولُ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى رَضِيَ لِنَفْسِهِ مِنَ الْغَنِيمَةِ بِالْخُمُسِ وَ قَالَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع الْخُمُسَ وَ الْخُمُسُ اقْتِصَادٌ وَ الرُّبُعُ جَهْدُ الْوَرَثَةِ وَ الثُّلُثُ حَيْفٌ‌

أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ‌