responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجعفريات- الأشعثيات المؤلف : کوفي‌، محمد بن اشعث    الجزء : 1  صفحة : 241

فِي سَبِيلِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ وَ أَوَّلُ شَهِيدٍ فِي الْإِسْلَامِ مِهْجَعٌ وَ أَوَّلُ مَوْلُودٍ فِي الْإِسْلَامِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ وَ أَوَّلُ مَنْ كَاتَبَ لُقْمَانُ الْحَكِيمُ وَ كَانَ عَبْداً حَبَشِيّاً

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ إِذَا فَاءَتِ الْأَفْيَاءُ وَ هَاجَتِ الْأَرْيَاحُ فَاطْلُبُوا خَيْرَ الْحُكْمِ مِنَ اللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى فَإِنَّهَا سَاعَةُ الْأَوَّابِينَ

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ ثَلَاثٌ يَذْهَبْنَ بِالْبَلْغَمِ قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ وَ اللُّبَانُ وَ الْعَسَلُ

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ إِنَّ الْمَطَرَ الَّذِي يَكُونُ مِنْهُ أَرْزَاقُ الْحَيَوَانِ مِنْ تَحْتِ الْعَرْشِ فَمِنْ ثَمَّ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص يَسْتَمْطِرُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَ يَقُومُ ص حَتَّى يَبُلَّ رَأْسَهُ وَ لِحْيَتَهُ ثُمَّ يَقُولُ إِنَّ هُنَا [هَذَا] مَاءٌ قَرِيبُ عَهْدٍ بِالْعَرْشِ فَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَنْ يُمْطِرَ أَنْزَلَهُ مِنْ ذَلِكَ إِلَى الْبَحْرِ إِلَى سَمَاءٍ بَعْدَ سَمَاءٍ حَتَّى يَقَعَ إِلَى مَكَانٍ يُقَالُ لَهُ مُدُنٌ ثُمَّ يُوحِي اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى إِلَى الرِّيحِ فَيَنْفُخُ السَّحَابَ حَتَّى يَقَعَ إِلَى مَكَانٍ ثُمَّ يَنْزِلُ مِنَ الْمُدُنِ إِلَى السَّحَابِ فَلَيْسَ قَطْرَةٌ فِي الْأَرْضِ إِلَّا وَ مَعَهَا مَلَكٌ يَضَعُهَا مَوْضِعَهَا وَ لَيْسَ مِنْ قَطْرَةٍ يَقَعُ عَلَى قَطْرَةٍ

أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ لَا تَقُولُوا رَمَضَانَ فَإِنَّكُمْ لَا تَدْرُونَ مَا رَمَضَانُ فَمَنْ قَالَهُ فَلْيَتَصَدَّقْ وَ لْيَصُمْ كَفَّارَةً لِقَوْلِهِ وَ لَكِنْ قُولُوا كَمَا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى شَهْرُ رَمَضٰانَ وَ لَا تَقُولُوا صِرْتُ إِلَى الْخَلَاءِ وَ لَكِنْ سَمُّوهُ كَمَا قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَوْ جٰاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغٰائِطِ وَ لَا تَقُولُوا لِلْحَائِضِ طَامِثٌ فَتَكْذِبُوا وَ لَكِنْ قُولُوا الْحَائِضَ وَ الطَّمْثُ هُوَ الْجِمَاعُ قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى وَ عَزَّ وَ جَلَّ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَ لٰا جَانٌّ وَ لَا يَقُولُ أَحَدُكُمْ أَنْطَلِقُ أُهَرِيقُ الْمَاءَ فَيَكْذِبَ وَ لَكِنْ يَقُولُ أَنْطَلِقُ أَبُولُ وَ لَا يُسَمَّى الْمُسْلِمُ رجيل [رُجَيْلًا وَ لَا يُسَمَّى الْمُصْحَفُ مصيحف [مُصَيْحِفاً وَ لَا يُسَمَّى الْمَسْجِدُ مسيجد [مُسَيْجِداً

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ

اسم الکتاب : الجعفريات- الأشعثيات المؤلف : کوفي‌، محمد بن اشعث    الجزء : 1  صفحة : 241
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست