فأمّا قوله الفسوق، فالفسوق في عرف الشرع الخروج من طاعة اللّه تعالى إلى معصيته.
و أمّا قوله: هل يقبل قوله في أحكام الشرع، لا يقبل قول فاسق، و لا يقتدى به، و لا يصلّى خلفه إلى أن يتوب من فسقه و يظهر منه العمل الصالح، فاعلم ذلك.