ربّك، فنزلت هذه السورة، فقرأها النبي فكانت سبب اسلامه، الّا انه كان يكتم ذلك الى ان هاجر النبي صلّى اللّه عليه و آله الى المدينة ثم ظهر اسلامه.
هذا ما ذكره المفسرون في هذا الباب [1]. و اللّه تعالى اعلم بالصواب.
[1] - راجع: «مجمع البيان» ج 10، ص 564. «التفسير الكبير» ج 32، ص 175.
«الدّرّ المنثور» ج 6، ص 410. «التفسير لابن عباس» ص 415 بهامش «الدّرّ المنثور».