المقالة الأولى [1] في أن لا رتبة عند اللّه [2] أجلّ من المعرفة بذاته و صفاته و أفعاله و أنّ العارف هو العالم الرّبّانيّ و أنّ كلّ من هو أعلم فهو أعرف و أقرب عند اللّه
[1] ك، تا: فصل/ دا:- المقالة الأولى.
[2] دا، تا:+ عزّ و جلّ.