يازدهم تحقيق صور برزخيه و مثل معلقه بين عالم العقل و عالم الطبيعة.
دوازدهم تحقيق معاد جسمانى بهنحوى كه خود اختيار نموده هرچند مرضى حقير نيست و غير ذلك.
و ليكن هذا آخر ما اردنا من ترجمة حال صدر الدين حسبما وصل ايضا و الحمد للّه حق حمده.