[1] العبارة في ر:« وضع العباد عن علمه» و في باقي
النسخ و التوحيد:« وضع اللّه العباد عن علمه»، و في هامش التوحيد: هكذا في كل
النسخ إلّا ج ففيها:« و منع اللّه العباد عن علمه». و ما أثبتناه هي عبارة البحار
5: 97 كما أوردها عن كتابنا هذا.
[2] العبارة في ق، ر:« لانّه لا ينالونه بحقيقته
الربّانية، و لا بقدرة/ بقدر الصمدانية، و لا بعظمة/ بالعظمة النورانية، و لا
بعزّة الوحدانية».
[3] كذا في النسخ، و في التوحيد:« اليها» و الظاهر
انّها الأنسب.
[4] رواه مسندا المصنّف في التوحيد: 383 باب
القضاء و القدر ح 32.
[5] رواه مسندا المصنّف في التوحيد: 369 باب
القضاء و القدر ح 8.